|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
اللقب «السابع» والعرش.. أصعب تحد للفراعنة
لن تكون بطولة كأس الأمم الأفريقية بأنجولا سهلة أبدا على المنتخب المصرى».. حقيقة يدركها الجميع، وليس لهذه الحقيقة سبب يتعلق بقوة منتخبات أو ضعف أخرى، ولكن السبب الأول هو أن المنتخب المصرى يتربع على عرش القارة الأفريقية لأربع سنوات متصلة، هزم خلالها عمالقة أفريقيا عدة مرات، ولم يكن الفوز بالبطولتين السابقتين بالأمر السهل أبدا،
وبالتالى سيكون الأمر هذه المرة صعبا للغاية وإن كان ليس مستحيلا، فلن تسمح القوى الأفريقية الكبيرة باستمرار هذه الحالة الكروية- وهو حقهما فى المنافسة الشريفة- كما أن تلك البطولة يجب أن تكون الأقوى فى ظل نظام التصفيات الذى مر بعدة مراحل ليتم الوصول إلى النخبة بحق، ففقط الفرق المتواجدة فى تلك البطولة هى أقوى وأفضل ١٦ فريقاً فى القارة كلها بعد تصفيات مزدوجة بين كأس الأمم وكأس العالم أظهرت شراسة ومهارة وبأساً تؤكد أن القارة الأفريقية قد تكون قريبا على قمة بطولات العالم، كما فعلت «غانا» منذ عدة شهور فى كأس العالم للشباب التى أقيمت بمصر، وأيضا كادت «نيجيريا» تكرر الأمر فى كأس العالم للناشئين تحت ١٧ عاماً التى أقيمت داخل جنبات القارة على أرضها إلا أنها خسرت فى النهائى، ويدرك الكل أن كأس العالم القادمة المقامة فى جنوب أفريقيا لأول مرة داخل القارة ربما تشهد مفاجأة مدوية قد تجعل منها أكثر بطولة تاريخية، ويبدو أن العام الماضى والحالى هما (عام القارة السمراء)! المنتخب المصرى تأهل إلى تلك البطولة عقب نجاحه فى اجتياز التصفيات المشتركة، حيث لعب دورين كل منهما يقام فى شكل مجموعة تضم ٤ فرق، كانت التصفيات الأولية سهلة حسب تصنيف الفرق المتنافسة، وبالرغم من التعرض لكبوة بسيطة فإنه مر بسلام نحو الدور النهائى فى التصفيات، والذى شهد تراجعاً حاداً مع بدايته وتمكن من العودة خطوة خطوة فيها، إلا أنه لم ينجح سوى فى الوصول إلى كأس الأمم الحالية بالتساوى تماما فى كل شىء مع المنتخب الجزائرى، ولعب مباراة فاصلة من أجل التأهل إلى نهائيات كأس العالم وفشل فى الوصول إليها ليبتعد مرة أخرى مكررة عن المونديال العالمى، ولم يتبق حاليا سوى المنافسة وبقوة على اللقب الأفريقى. ■■ شارك منتخب مصر فى ٢١ بطولة من إجمالى ٢٦، وحقق ٦ ألقاب.. لعب خلالها ٨٤ مباراة محققا الفوز فى ٤٨ منها وهو أعلى الفرق فوزا مقارنة بكل الدول الأفريقية الأخرى (نسبة تحقيق الفوز بلغت ٥٧%) وهى نسبة جيدة. ■■ تعادل فقط المنتخب فى ١٠ مباريات فقط، وخسر ٢٦ مباراة.. والمباريات التى فاز بها شملت (٣ مباريات) انتهت بالتعادل، وفاز بركلات الترجيح، بينما شكلت المباريات التى خسرها عبر التاريخ (مباراتين) انتهتا بالتعادل أيضا فى الأدوار النهائية، وانتهت بهزيمته بركلات الترجيح! ■■ المنتخب المصرى صاحب أقوى خطوط الهجوم بين كل الفرق عبر كل البطولات مسجلا (١٣٩ هدفاً) بمعدل (١.٦ هدف/ مباراة )، وسكن مرماه (٨٢ هدفاً) بمعدل يكاد يقارب (هدفاً/ مباراة).. واستعرضنا من قبل الأسماء الكبرى التى شاركت فى التهديف عبر التاريخ وحتى حراس المرمى وعدد الأهداف التى سكنت شباكهم. ■■ أفضل نتائج مصر فى البطولات الأفريقية كان أمام نيجيريا (٦/٣) فى بطولة ١٩٦٣، ثم تكررت نتيجة (٤/٠) خمس مرات أولاها عام ١٩٥٧ فى نهائى البطولة أمام إثيوبيا وآخرها أمام زامبيا بالدور الأول من بطولة ١٩٩٨.. كما أحرز المنتخب نتيجة (٤/١) ثلاث مرات أولاها عام ١٩٧٠ فى افتتاح مبارياتها أمام غينيا، وآخرها فى الدور قبل النهائى أمام كوت ديفوار فى البطولة الماضية. ■■ أسوأ نتيجة تعرض لها المنتخب طوال مبارياته فى النهائيات كانت الهزيمة (٢/ ٤) وتكررت مرتين، الأولى عندما فازت إثيوبيا عليه فى نهائى بطولة ١٩٦٢ والثانية والأخيرة حتى الآن كانت أمام غينيا فى إطار الدور النهائى الذى أقيم فى شكل مجموعة فى بطولة ١٩٧٦! ■■ خمس مباريات خاضها المنتخب المصرى كان يجب أن تنتهى بفوز أحد الفريقين بعد التعادل الذى استمر فى الوقتين الأصلى والإضافى للمباراة كلها، وحققت مصر الفوز فيها ٣ مرات وخسرت مرتين.. وحصلت على لقب البطولة فى مرتين منها بينما أكملت المسيرة نحو اللقب فى الثالثة، وكانت كالآتى: بطولة ١٩٨٠: الدور قبل النهائى أمام الجزائر، وانتهت المباراة بالتعادل الإيجابى (٢/٢)، ثم خسرت مصر (٢/٤) بركلات الترجيح بطولة ١٩٨٤: الدور قبل النهائى أمام نيجيريا، وانتهت المباراة بنفس النتيجة(٢/٢) ثم خسرت مصر (٧/٨)! بطولة ١٩٨٦: المباراة النهائية أمام الكاميرون، وانتهت المباراة بتعادل سلبى، وفازت مصر (٥/٤) بعدها بركلات الترجيح بطولة ١٩٩٨: مباراة دور الثمانية أمام كوت ديفوار، وانتهت المباراة بتعادل سلبى وفوز مصر فى النهاية (٥/٤) بطولة ٢٠٠٦: المباراة النهائية أمام كوت ديفوار، وانتهت بالتعادل السلبى وفوز مصر (٤/٢) ■■ كما أشرنا، فإن التصفيات أقيمت مشتركة بين نهائيات أفريقيا وكأس العالم.. بدأت بدور تمهيدى تكون من ١٢ مجموعة تصل رؤوسها مباشرة إلى الدور النهائى فى التصفيات بالإضافة إلى أفضل ٨ ثوان للوصول إلى ٥ مجموعات احتوت كل منها على ٤ فرق، ليتم اختيار ١٥ فقط من إجمالى ٢٠ فريقاً للوصول إلى النهائيات بالإضافة إلى أنجولا الدولة المنظمة، بحيث يتم اختيار الفرق الثلاثة الأولى من كل مجموعة على أن يصل الفريق المتصدر إلى نهائيات كأس العالم أيضا! ■■ تصدرت مصر المجموعة الثانية عشرة فى الدور التمهيدى والتى ضمت فرقا ليست بالقوة الكافية لإحراج المنتخب، وبدأ المنتخب المصرى بفوز صعب على الكونغو (٢/١) بالقاهرة ثم رباعية نظيفة على جيبوتى أضعف فرق المجموعة وفجأة يخسر أمام مالاوى (١/٠) خارج الأرض قبل أن يعود إلى القاهرة ليفوز على مالاوى (٢/٠).. ويجد أن عليه الفوز على الكونغو بملعبها وينجح «محمد أبوتريكة» فى تحقيق ذلك، ثم رباعية جديدة على جيبوتى ينهى بها الدور التمهيدى! ■■ لعب المنتخب المصرى فى المجموعة الثالثة فى إطار الدور النهائى للتصفيات، ويبدأ بداية متعثرة للغاية حيث تعادل مع زامبيا إيجابيا (١/١) بالقاهرة ويخرج بعدها ليخسر (١/٣) أمام الجزائر.. وبدأ بعدها فى التعامل مع الأمور خطوة بخطوة، حيث فاز على رواندا (٣/٠) بالقاهرة ليخرج بعدها ويحقق فوزين كربونيين على كل من رواندا وزامبيا بنفس النتيجة (١/٠)، ويلاقى أخيرا منتخب الجزائر بالقاهرة ويهزمه بهدفين للاشىء وكان ضامنا قبلها الوصول إلى المونديال الأفريقى! ■■ سجل المنتخب المصرى خلال كل مباريات التصفيات (٢٢ هدفاً) وسكن مرماه (٦ أهداف) وتساوى مع المنتخب الجزائرى فى نهاية الدور النهائى فى كل شىء، النقاط والأهداف وكل شىء. ■■ هداف الفريق فى التصفيات هو (محمد أبوتريكة) برصيد ٥ أهداف، وجاء بعده (عماد متعب وعمرو زكى) برصيد ٤ أهداف، ثم أحمد حسن بــ ٣ أهداف.. ويغيب الثنائى (أبوتريكة وزكى) عن صفوف المنتخب فى النهائيات الحالية! ... ومع بداية أيام البطولة، وحسب ترتيب المقابلات، سيلعب المنتخب المصرى مع منتخبات (نيجيريا موزمبيق وبنين) على الترتيب ضمن مباريات المجموعة الثالثة والتى لا يستهان بها، فالمنتخب النيجيرى تمكن من العودة مرة أخرى للظهور فى نهائيات كأس العالم القادمة وبعد صراع طويل مع المنتخب التونسى فى التصفيات، وكان لمنتخب «موزمبيق» فضل كبير فى ذلك، وبالتالى سيشكل خطرا كبيرا على فرق تلك المجموعة.. ولم تعد هناك فرق صغيرة فى القارة، فالكل قادر على تحقيق الفوز والصعود إلى الأدوار النهائية وهو ما يجب أن يتعامل معه الجميع بحذر بالغ. ■■ تقابل المنتخب المصرى مع نظيره النيجيرى ١٥ مرة، شهدت نهائيات كأس أفريقيا وحدها ٧ مباريات أى تقريبا نصف عدد المقابلات بينهما، وكانت الغلبة فيها لصالح المنتخب النيجيرى، وبالرغم من أن المنتخب المصرى قد فاز فى مباراة واحدة عليه، إلا أنها كانت أكبر نتيجة بين الفريقين (٦/٣) فى إطار نهائيات كأس الأمم الأفريقية فى نسختها الرابعة بغانا وسجل «الشاذلى» وحده ٤ أهداف وأحرز «رضا» هدفين، ولم يفز بعدها قط المنتخب المصرى على النيجيرى فى أى بطولة لاحقة! ■■ إجمالا، فإن المنتخب المصرى فاز فى ٤ مباريات من إجمالى ١٥ لقاءً جمعهما سويا بينما حقق نسور نيجيريا الفوز ٥ مرات، وتقارب الفريقان كثيرا فى المعدل التهديفى حيث أحرز المنتخب المصرى ٢٦ هدفاً فى كل المباريات بينما سجل النيجيريون ٢٣ هدفاً! ■■ كان آخر لقاء رسمى جمع الفريقين سويا فى بطولة أمم أفريقيا ١٩٩٤ أى منذ ١٦ عاما، وانتهى بالتعادل السلبى وقتها.. الطريف أن المنتخب النيجيرى فاز بالبطولة بعد ذلك بينما خرجت مصر من دور الثمانية بعد الهزيمة أمام مالى. ■■ آخر لقاء جمع الفريقين كان وديا، وانتهى بالتعادل الايجابى (١/١).. أقيم فى عام ٢٠٠٢ وأحرز الهدف محمد اليمانى! والطريف أن كل المباريات الودية التى لعبها الثنائى انتهت بالتعادل ولم يتمكن أى فريق من تحقيق الفوز على الآخر. ■■ أقسى هزيمة للمنتخب المصرى أمام نظيره النيجيرى كانت فى تصفيات كأس العالم ١٩٧٨ وانتهت برباعية نظيفة لمصلحة النسور الخضر، وهى الهزيمة التى كانت سببا أيضا فى خروج مصر من التصفيات وقتها بخفى حنين! ■■ آخر أهداف مصر الرسمية فى المرمى النيجيرى كانت عام ١٩٨٤ وسجلهما (طاهر أبوزيد وعماد سليمان) ولم تحرز مصر أى أهداف رسمية بعدها فى مباريات نيجيريا، بينما تمكن المنتخب النيجيرى من تحقيق الفوز بهدف نظيف عام ١٩٩٠ وهو آخر فوز رسمى لنيجيريا على مصر أيضا! ■■ لعبت مصر بالطبع ٢١ مباراة افتتاحية لها فى البطولات السابقة، وحققت الفوز ١٥ مرة بنسبة نجاح ٧١ % من الإجمالى العام.. بينما تعادلت مصر مرة واحدة فقط فى أى مباراة افتتاحية لها وخسرت ٥ مباريات! ■■ سجلت مصر ٤٤ هدفاً فى المباريات الأولى لها فى البطولات السابقة بمعدل (هدفين/ مباراة) بينما سكنت شباكها ٢٠ هدفاً أى يكاد يكون المعدل (هدف/ مباراة). ■■ أفضل نتائج مصر فى مبارياتها الأولى كانت الفوز على نيجيريا- للمصادفة- فى بطولة غانا ١٩٦٣ بنتيجة هائلة (٦/ ٣) .. كما أحرز نتيجة (٤/٠) مرتين أمام «إثيوبيا» فى افتتاح بطولة ١٩٥٩ و«الجابون» فى مباراته الأولى ببطولة ١٩٩٤.. كما أحرز نتيجة (٤/١) على غينيا فى مباراته الأولى عام ١٩٧٠ وأخيرا (٤/٢) على الكاميرون فى البطولة الماضية مع أول مباراة له! ■■ التعادل الوحيد كان بنتيجة (١/١) أمام غينيا فى بطولة ١٩٦٧.. بينما خسر المنتخب ٥ مرات كان أسوأها أمام «كوت ديفوار» فى بطولة ١٩٩٠ بنتيجة (١/٣) وهى البطولة التى غادرها المنتخب المصرى بعد خسارته فى مبارياته الثلاث! ■■ لم تتقابل مصر مع موزمبيق كثيرا فى أى بطولات أفريقية مختلفة، باستثناء مبارتين فقط فى نهائيات كؤوس أفريقيا، فاز بهما المنتخب المصرى وبنفس النتيجة (٢/٠).. الطريف أن كلا المبارتين شهد إحراز لاعب واحد فقط للهدفين، كان الأول هو طاهر أبوزيد والثانى حسام حسن، والأكثر طرافة أن كلا اللاعبين تمكن من إحراز أهداف فى أول ربع ساعة من اللقاء (سجل أبوزيد ٢ فى ربع الساعة الأولى، وسجل حسام هدفا). ■■ المباراة الأولى كانت عام ١٩٨٦ فى البطولة التى أقيمت على أرض مصر وفازت بها، وكانت المباراة هى الختامية فى الدور الأول قبل أن ينطلق نحو اللقب، والثانية كانت فى بطولة ١٩٩٨ التى أقيمت ببوركينا فاسو فى بداية مشوار البطولة للمنتخب المصرى وكانت أيضا بداية انطلاق الفراعنة نحو اللقب!.. أى أن المبارتين الوحيدتين اللتين جمعتا الفريقين كانت فى بطولتين فاز بهما المنتخب المصرى، ولم يتقابل الفريقان منذ ١٢ عاما! ■■ ١٨ مباراة خاضتها مصر فى الجولة الثانية خلال الدور الأول من كل البطولات، فازت فى ١٠ منها بنسبة (٥٥%) لتبدأ النسبة فى التراجع إلى حد ما كلما توغلت مصر فى البطولات أكثر، وبالطبع كانت البطولات الأولى تقام من مبارتين فقط ولم تكن هناك مباريات أخرى! ■■ تعادلت مصر فى ٤ مباريات وخسرت مثلهما، وتراجع عدد الأهداف، حيث سجل المنتخب المصرى ٢٩ هدفا بمعدل (١.٦ هدف/ مباراة) وسكن مرماه ١٤ هدفا. ■■ أفضل نتيجة لمصر فى مباراتها الثانية عبر التاريخ كانت أمام «زامبيا» فى بطولة ١٩٩٨ وسجلت أربعة أهداف نظيفة، منها «هاتريك» لحسام حسن وواحد لياسر رضوان! ■■ ٤ هزائم شهدت تكرار نتيجتى (٠/١ و١/٢) مرتين لكل منهما بالتساوى.. حيث فازت نيجيريا وغانا بنتيجة (١/٠) فى بطولتى ١٩٩٠ و١٩٩٢، ثم نتيجة (٢/١) للكاميرون ١٩٩٦ والجزائر ٢٠٠٤! ■■ أكبر نتيجة للتعادل شهدتها بطولة ١٩٦٣ وكانت أمام السودان (٢/ ٢).. والتعادل السلبى كان مرة واحدة فقط أمام نيجيريا عام ١٩٩٤! ■■ أيضا لم تلتق مصر كثيرا مع بنين فى إطار البطولات الأفريقية أو التصفيات، فقط تقابلا سويا فى إطار تصفيات أفريقيا وكأس العالم ٢٠٠٦ وكان التعادل المخيب للآمال هناك سببا كبيرا فى تقلص فرص مصر نحو الصعود لكأس العالم، حيث تعادلا فى بنين (٣/٣) سجلها أحمد حسن وأبوتريكة وحسن مصطفى، ثم الفوز العريض فى العودة (٤/١) بهاتريك لعمرو زكى وهدف لميدو. ■■ ثم التقى الفريقان مجددا فى مباراة ودية بعد شهرين فقط من انتهاء تلك التصفيات، حيث فازت مصر (٥/ ١) وسجل الأهداف وقتها، حسنى عبد ربه بالتخصص من ركلة جزاء وهدفين لكل من عماد متعب ومحمد أبوتريكة. ■■ لم يخسر مطلقا المنتخب المصرى من نظيره البنينى وهناك تفوق كبير من الناحية التهديفية للجانب المصرى (١٢ هدفاً) مقابل ٥ فقط سكنت مرماه، وأن تبقـــى فقط ممن سجلوا أهدافا فى تلك المباريات «أحمد حسن وعماد متعب وحسنى عبد ربه» فى القائمة الحاليــــة للمنتخــــب المصرى! ■■ لعبت مصر ١٥ مباراة فى ختام الدور الأول للبطولات السابقة، وحققت الفوز فى ٧ منها بنسبة (٤٧ %) ليستمر تراجع النتائج المصرية من مباراة لأخرى خلال أغلب البطولات الأفريقية التى خاضتها مصر منذ بدايتها. ■■ خسرت مصر أيضا ٣ مباريات وتعادلت فى ٥.. وتراجعت نسبة التهديف كثيرا بــ ١٧ هدفاً فى مرمى الخصوم بينما استقبلت شباكها ١٠ أهداف! ■■ كان أكبر فوز لمصر فى ختام الدور الأول على «بوركينا فاسو» فى بطولة ٢٠٠٠ وأحرزت مصر أربعة أهداف مقابل هدفين، بينما كانت أكبر هزيمة للفراعنة هى أمام الجزائر (٠/٢) عام ١٩٩٠. ■■ تكررت نتيجة التعادل (٠/ ٠) فى ثلاث بطولات، (بطولة ١٩٨٤ أمام توجو) و(بطولة ١٩٨٨ أمام نيجيريا) ثم (بطولة ٢٠٠٤ أمام الكاميرون)! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~