|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
12 أمنية لجماهير الكرة المصرية في 2012!
مر عام 2011 ثقيلاً على الرياضة المصرية، بعد فشل الجميع في تحقيق الانجازات، بدءاً من غياب المنتخب المصري عن كأس الأمم الإفريقية رغم كونه البطل لثلاث دورات متتالية، مروراً بالخروج المبكر للأهلي والزمالك والاسماعيلي والحدود من بطولات إفريقيا.
وكان منتخب مصر الأوليمبي البسمة الوحيدة لكرة القدم المصرية هذا العام، بعد تأهله لأولمبياد لندن، وبالطبع تجديد دماء المجلس القومي للرياضة برئيس جديد يخلف حسن صقر. وقبل ساعات من العام الجديد، أهم أمنيات جمهور الكرة. الأمنية الـ12: الاهتمام بالرياضات الأخرى يتمنى عشاق جمهور الرياضة في مصر الاهتمام بالرياضات الأخرى غير كرة القدم، نظراً للقاعدة الكبيرة من الرياضيين الذين يشاركون في بطولات عالمية ودولية ويرفعون علم مصر عالياً، وتفقد هذه الفئة من الرياضيين الاهتمام الإعلامي والجماهيري رغم أنها تمثل عشرات أضعاف لاعبي كرة القدم. الأمنية الـ11: الهيكلة الإدارية شعار رفعه مسئولو اتحاد الكرة منذ سنوات، يتمنى جمهور الرياضة المصرية تجسيده على أرض الواقع برسم هيكل تنظيمي ثابت لاتحاد الكرة والأندية، وأن يلتزم الجميع بالعمل بشكل مؤسسي، حتى تنتهي سيطرة الرجل الواحد على مجريات الرياضة المصرية. الأمنية الـ10: رفع المستوى التحكيمي يأمل متابعى كرة القدم في مصر في وجود برنامج قومي قوي للنهوض بالمستوى التحكيمي وإعادة الثقة لقضاة الملاعب بمضاعفة رواتبهم واشتراط تفرغهم للعمل التحكيمي لحين الانتهاء من مدة البرنامج التأهيلي. الأمنية الـ9: الانتظام في الدوري لا ينسى جمهور الرياضة المصرية الفترة التي قضاها عصام عبد المنعم رئيساً للاتحاد المصري لكرة القدم، وهو الموسم الوحيد في الألفية الجديدة التي انتظم فيه جدول الدوري، ولم يتم فيه تأجيل أو تقديم أية مباراة تحت أى ظرف، عشاق الكرة المصرية يستقبلون العام الجديد وهم يتمنون أن ينتظم الدوري ولو لموسم واحد فقط. الأمنية الـ8: دوري المحترفين العمل جدياً خلال الشهور الأولى من عام 2012 على تطبيق نظام دوري المحترفين وتحويل الأندية إلى شركات غير تابعة للدولة، وهو الأمر الذي سينهي سيطرة الجهة الإدارية ويعيد الحق لأصحابه بمنح أعضاء الجمعية العمومية حرية إدارة شئون ناديهم دون تدخل الدولة، فضلاً عن رفع الحمل عن كاهل الدولة وترك الأندية تواجه مصيرها، وحتما البقاء سيكون للأقوى. الأمنية الـ7: ثورة الرياضة مازال الشعب المصري يتذكر العام 2011 بقيام ثورة رياضية أسقطت نظام المخلوع حسني مبارك، إلا أن هذه الثورة لم تدخل المجال الرياضي بعد، ويأمل متابعي الكرة المصرية في ثورة رياضية تكشف الفاسدين مالياً وإدارياً وأخلاقياً، وتطيح بهم إلى سجن طرة بجوار فلول النظام البائد. الأمنية الـ6: التغطية التلفزيونية رغم كم القنوات الرياضية الخاصة الكثيرة، إلا أن المشاهد المصري مازال تحت وطأة مصوري التلفزيون وكاميراتهم العتيقة، متابعي الدوري المصري يأملون بإخراج مباريات دوريهم بالشكل اللائق وبأحدث الأجهزة، كما يطالبون القنوات الرياضية بآداء رسالتها وإذاعة كل مباريات الدوري، وليس مباريات الأهلي والزمالك فقط!. الأمنية الـ5: عودة الأندية الجماهيرية! يعاني الدوري المصري من سيطرة الأندية الخاصة بالدولة من البترول -انبي وبتروجيت- ووزارة الداخلية - الشرطة والداخلية- وأندية القوات المسلحة - طلائع الجيش وحرس الحدود والانتاج الحربي- وهى الأندية التي تسيطر على نصف الدوري المصري، ويأمل الجمهور في عودة الأندية صاحبة الجماهيرية مثل بلدية المحلة والترسانة والمنصورة والشرقية واسوان وغيرها، وذلك بتطبيق نظام دوري المحترفين. الأمنية الـ4: الفوز بميدالية أوليمبية يأمل الشعب المصري في فوز منتخب هاني رمزي بمبدالية أوليمبية خلال أولمبياد لندن 2012، مع فوز البعثة المصرية بعدد وافر من الميداليات في الرياضيات الأخرى. الأمنية الـ3: رحيل سمير زاهر مل جمهور الرياضة من سياسة الطبطبة وإدارة الاتحاد المصري لكرة القدم بسياسة شيخ العرب، والتحكم في الرياضة المصرية وكأنها عزبة خاصة، الرياضيين والجمهور يأملون في رحيل سمير زاهر غير مأسوف عليه، ويكفيه السنوات التي قضاها على رأس الرياضة المصرية. الأمنية الثانية: خسارة الأهلي لقب الدوري! يتمنى عشاق الأندية الأخرى بخلاف جماهير الأهلي، أن يحقق أى فريق آخر لقب الدوري خلال هذا العام، وكسر سيطرة واحتكار الأهلي لبطولات الدوري في الألفية الجديدة. الأمنية الأولى: تطهير الإعلام الرياضي! أمنية تراود الجميع، من مشاهدي القنوات الفضائية ومستمعي الإذاعات وقراء الصحف والمجلات، وحتى المواقع الإلكترونية، أمنية العام أن يعود الإعلام الرياضي لرشده، وأن يطرد أشباه الإعلاميين الذين احتلوا البرامج الرياضية وباتوا ثقيلي الظل على المشاهد، يتمنى الجميع في العام الجديد الذي سيطل علينا بعد سويعات قليلة، أن يرحل أشباه الإعلاميون، الذين ملئوا الدنيا ضجيجاً، الذين أسمعوا المتابعين أقذع السباب والشتائم، الذين حولوا برامجهم للدفاع عن أنفسهم وتحطيم منافسيهم، الجميع يتمنى رحيل المتلونين والفاشلين والذين دخلوا لإعلام عن طريق الصدفة.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~