|
ارشيف الاخبار جميع المواضيع القديمه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إسرائيل تعد بفتح معبر العودة .. و«الأقصي» تتهم «حماس» بمطاردة مطلقي الصواريخ
أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أن إسرائيل ستفتح معبر العودة «صوفا» التجاري فقط مع قطاع غزة، بعدما كان من المقرر كذلك فتح معبر المنطار «كارني»،
وأضاف المتحدث أنه سيتم إدخال ٨٠ شاحنة تحمل مواد أساسية ومعونات، وكان وزير الاقتصاد في الحكومة الفلسطينية المقالة «زياد الظاظا» قد أعلن أن معابر القطاع ستفتح بشكل جزئي، علي أن يتم فتحها بشكل تام غداً الثلاثاء، كما كان مسؤولون إسرائيليون قد أكدوا أن سلطة الاحتلال ستعيد فتح ٣ علي الأقل من معابرها الحدودية مع غزة. في الوقت نفسه، ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن صواريخ أطلقت من غزة علي معبر المنطار، بعد ساعة واحدة من إعلان نائب وزير الدفاع، ميتان فلنائي، عن فتح المعابر لإدخال البضائع إلي القطاع، ونقلت الإذاعة عن مصدر عسكري - لم تكشف عن هويته - قوله «إذا كانت هناك حاجة للعمل ضد مطلقي القذائف، فإن إسرائيل لن تتردد في ذلك». وعلي صعيد متصل، نفي «أبومحمد»، القيادي في كتائب شهداء الأقصي، الذراع العسكري لحركة التحرير الفلسطيني (فتح) تلقي أي رسائل من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشأن وقف إطلاق الصواريخ، وقال في بيان «نحن لم نتلق شيئاً بهذا الخصوص، ولدينا قيادتنا التي نتلقي منها التعليمات، ومن حقنا كمقاومة الرد علي العدوان الإسرائيلي، فالمقاومة هي التي تمارس عملها العسكري علي الأرض، والقادة الميدانيون من حقهم الرد في الوقت المناسب كما يرون ذلك»، وحول التزام الكتائب باتفاق الهدنة، قال أبومحمد إن «التهدئة يجب أن تكون ضمن إجماع وطني، وأن تكون شاملة للضفة الغربية أولاً ومن ثم لقطاع غزة». وفي بيان ثان، أكدت كتائب الأقصي أن عناصر حركة حماس طاردت صباح أمس مجموعة من المقاومين أطلقوا صاروخًا علي الاحتلال في منطقة جحر الديك، وسط القطاع، معتبرة أن قادة حماس «يصرون علي قمع المقاومة بالقوة وفي كل الظروف»، وأضاف البيان أن «حماس زادت من عناصرها المنتشرة علي الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة بعد مدح وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، لسعيد صيام وتقديره لجهود قادة حماس في قمع المقاومة وقتل ومطاردة المقاومين»، علي حد قول البيان. علي صعيد آخر، استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية، خلال اقتحامها مدينة طوباس شمال الضفة الغربية، وأفاد شهود عيان بأن الجنود قتلوا الشاب بدم بارد خلال تواجده بمحاذاة الطريق العام وسط المدينة، وأنه استشهد علي الفور بعد إصابته، موضحين أن القوات اختطفت جثمانه ونقلته إلي جهة غير معلومة. من ناحية أخري، أكد أحمد قريع، رئيس الوفد التفاوضي الفلسطيني، استمرار المفاوضات بكثافة مع الجانب الإسرائيلي حول قضايا الوضع النهائي، واصفًا إياها في الوقت نفسه بالصعبة، وأوضح أن هناك لقاءات مستمرة بينه وبين وزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، مشيرًا إلي إمكانية عقد لقاءات ثلاثية تضم وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس في أشهر يوليو وسبتمبر ونوفمبر ما بين واشنطن ونيويورك. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~