|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عنتر 00 فى انتظار الفتوى !!!!!!!!
عنتر00 فى انتظار الفتوى !!!!!! ----------------------------------------------------------------------------------------------------------صباحُ الخيرِ يا ( عبلُ ) 00 أنا ( عنتر ) !!!!!! --------------------------هنا من بعدِ عشرين ٍ من الأعوام ِ 00 بل أكثر بعقل ٍ ناضج ٍ جدا ً 00وقلب ٍ ظلَّ مُسْتَعْمَر أتيتُ اليومَ مشتاقاً إلى ردٍّ 00وتوقيع ٍ على د ِفْتْر فأمسا ً قد تَعاهدْنا 00 ( لك قلبٌ متى تَكْبُر ) لك ( عبلٌ ) فكنْ رجلاً إلى ( عبس ٍ ) ولاتُكْثِر فَصِرتُ فى الفَلا وحدى مع ( الأبْجَر ) يُلاحِقَنى هنا جيشٌ به ( الغَضْرِيفُ ) و ( المُنْذر ) فلم أَخْشَ لهم خَيلاً ولم أُهْزمْ من العَسْكر فذا هَرَمٌ لدى ( خُوفو )00 وذا عُقْدٌ من ( اسكندر ) ولم أُهْمِلْ من الشعراءِ من أَهدى لك شِعْرا فقد غَنْى لكِ ( قيسٌ ) و ( بِنْ زَيْدُون ) ماأَبْهَر عُروشُ المُلكِ قد دَانَتْ لكِ قَهْراً فَنَادِىِ للفَلا ( عبساً ) لكى يَأتْوا هنا ظُهْراً لكى يَحْصُوا هنا نُوقَا ً من ( النعمانِ ) أَحْمِلُهَا لك مَهْراً وَرُوادُ الهَوى جَاءوا 0 فَذِى ( ليلى ) وَذِى ( عَزه ) 0 وَمَنْ جُنَّ بها ( القيصر ) مُهُوراً للهوى تُهْدى آَتُوا حُبا ولم نَشْعْر نعم يا ( عبلُ ) قد عُدتُ لك عبدا أنا أَفْخَر بقلبٍ فى الفَلا يَمشِى مع النجم ِ ولم يُخْبِر سوى ( عَبْل ٍ) 00 و( عَبْس ٌ) لم تَعُد تُبْصُر أنا يا ( عبسُ ) لم أطلبْ سوى امرأةٍ 00 لها أَعْشَق تُعَاهِدّنى إلى مَوْتِى 00 بلا ذهبٍ 00 بلا اسْتَبْرق فيا ( عبلُ ) بلا غضبٍ أنا ماعدتُ كى أَثْأر ولو( عبسٌ ) أَهَانَتْنِى على لَوْنِى أنا أَغْفِر فما للعبدُ من عشق ٍ وإنْ يَهْوَى فلن يُعْتَق أنا يا ( عبلُ ) لم أذهبْ إلى ( النعمانِ ) كى أَسْرِق ولو كنتُ لكم عَبْدَا فذا شَرْفٌ لمن يَعْشِق فيا ( عبسُ ) أَجِيْبُونِى وإنّى طَالبٌ ( عَبْلِى ) فمن منكم لها غَنَّى هنا قَبْلِى ومن منكم له رَقْصَتْ هنا عِشْقَا على طَبْلِى ومن منكم هنا صَدَّ العِدا مِثْلِى 00 أنَازِلْهُ على خَيلٍ 00 على شِعْرٍ 00 أفَاخِرْهُ على أَصْلِى أنا من نَسْلِ ( شدادٍ ) وإن عَابُوا فذا 00 نَسْلِى فيا ( عبلُ ) لك الدنيا إذا شئتِ فَخُذيها فذى دارٌ00 وذا عرشٌ 00 أنا بالعشقِ بَانِيها خيامُ الشَّعْرِ قد وَلَّتْ أنا قد عدتُ بالأُقْصُر فلم يَمْنَحْنِى ( شدادٌ ) لك خَيْطَاً ولانُوقَا لكِ تُنْحَر ولا أُمِّى التى كانتْ له أَمَة ً ولم تَثْأَر أنا يا ( عبلُ ) قد صُنْتُ لك عَهْدَا ً ولم أُغْدُر وإنْ تَكْفِى لك ِالدنيا 00 فذا نهرٌ 00 وَذِى أَبْحُر نعم يا ( عبلُ ) قد عُدتٌ ولم أذهبْ إلى بيتى فإن شئتِ لكِ قلبى متى عِشتِ وَأَوْفَيْتِ فإنْ أَكْرَمْتِ لىَّ قلباً 00 فقد فُزْتِ وإنْ خُنْتِ فَذَا قَدرٌ 00 أُصْارِعْهُ إلى مَوْتِى وأَدْعُو الَّلهَ يا ( عبلُ ) لأَنساكِ مَتَى كُنتِ فشكراً ( عبلُ ) إنْ قُلْتِ لىَّ أهلا ً 00 وَأَشْكْرَكِ على مَوْتِى ولاتَخْشِى فَذاَ قَدرٌ00 كَلَوْن ِ الْجِلْدِ لايُنْكَر وإنِى إنْ أَتْى قَدَرِى 00 فكيف لمؤمنٍ يَكْفُر أنا باللهِ لن أَكْفُر 00 أنا باللَّهِ لن أَكْفُرْ إبراهيم العدل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~