ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > المنتديات الفضائية > منتدي الفضائي العام

منتدي الفضائي العام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29/12/2009, 06:43 AM
الصورة الرمزية mississ
 
mississ
مـهـند س نـشـيط

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  mississ غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 173726
تاريخ التسجيل : Sep 2009
العمـر : 32
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 261 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 81
قوة التـرشيـح : mississ يستاهل التميز
افتراضي 2010.. عام صعب على الفضائيات العربية

[IMG]http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg& blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=12620120 27834&ss***ary=true[/IMG]

أفادت معلومات متواترة وخبراء بأن إغلاق قناة "أوربت" الفضائية، الذي قال وزير الإعلام المصري أنس الفقي الإثنين 28-12-2009 إنه تم بسبب عشرة ملايين جنيه (2 مليون دولار تقريبا) ديون متراكمة على القناة لمدينة الإنتاج الإعلامي، ليس أول تداعيات الأزمة المالية العالمية على الفضائيات العربية ولا آخرها، وإنما "هو فقط ما ظهر من جبل الجليد".

ففي حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" توقع الباحث والخبير الإعلامي المصري ياسر عبد العزيز أن يكون العام القادم (2010) هو "الأصعب على الفضائيات العربية؛ حيث سيختفي العديد منها"، مرجعا أزمة الفضائيات خلال العام الجاري إلى "الأزمة المالية العالمية التي أثرت على الإعلانات وموارد رجال الأعمال الذين يملكون تلك الفضائيات، إضافة إلى افتقاد سوق الفضائيات الأسس المعيارية للاستثمار".

وكان بث "أوربت" من القاهرة قد توقف أول أمس قبل أن تعود للعمل بعدها بساعات، وهو ما فسره الفقي في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" الخاصة نشرتها اليوم بقوله إن "القرار صدر من سيد حلمي، رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، بعد أن خاطب القناة عدة مرات لتسديد ما يزيد على عشرة ملايين جنيه ديونا للمدينة، ووجه إنذارا بإغلاق الأستوديوهات". وأضاف الفقي أن "القناة أرسلت خطابا يفيد بالتزامها بسداد خمسة ملايين جنيه كدفعة من المستحقات المتأخرة، فأعادت المدينة فتح الأستوديوهات والمكاتب" الخاصة بها.

وفي تقرير لها حول أزمة "أوربت"، قالت وكالة الأنباء الألمانية إن شبح الإغلاق أو التقليص يطارد الكثير من الفضائيات العربية بسبب الأزمة المالية العالمية، مستشهدة بتحذير المتحدث باسم وزارة الثقافة والإعلام السعودية عبد الله الجاسر من خطورة الوضع، ومطالبته شبكات بلاده، التي تمثل نحو ثلث الفضائيات العربية، بالتكتل لمواجهة الأزمة.

ونقلت الوكالة عن مشاركين في المنتدى السنوي الخامس لجمعية الإعلام والاتصال السعودية، الذي اختتم أعماله الخميس الماضي، قولهم إن نصف القنوات الفضائية العربية مهددة بالتوقف، ودعوتهم إلى إنشاء هيئة عربية متخصصة تعنى بشئون الإعلام العربي، وتفرض قانونا يتيح للاستثمارات الإعلامية العربية الاستمرار والقدرة على الموازنة بين الاستمرارية وضبط المحتوى.

نزيف "تحت الماء"

وإذا كانت أزمة "أوربت" هي "قمة جبل الجليد"، فإن ما بقي منه مستترا تحت الماء منذ بداية الأزمة المالية العالمية أواخر عام 2008 هو نزيف مستمر من الخسائر المالية للعديد من الفضائيات العربية، ما أدى إلى تقليص العمالية، إذ كشف مصدر مطلع في قناة "الرسالة"، إحدى قنوات مجموعة "روتانا" لـ"إسلام أون لاين.نت" أن "القناة استغنت عن نحو 30% من العاملين بها خلال النصف الأول من العام الجاري".

وأوضح المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن "قناة الرسالة مستقلة عن مجموعة روتانا، وقد خصص لها الأمير الوليد بن طلال (صاحب مجموعة روتانا) مبلغا ماليا ثابتا سنويا، وأوصى أن يبقى حتى بعد وفاته، لكن القناة كانت تأخذ سنويا بعض الأموال زيادة عن الحصة المقررة لتسيير شئونها، وهو ما فقدته في ميزانية العام الجاري بسبب الأزمة المالية، ما قلص ميزانيتها واضطرها لتقليص العمالة".

"الرسالة" ليست وحدها، فما جاهدت الفضائيات العربية لإخفائه عن تأثرها بالأزمة المالية العالمية تم الكشف عنه تباعا عبر تقارير إعلامية متنوعة، فقد كشفت صحيفة "الجزيرة" السعودية في وقت سابق من الشهر الجاري أن مجموعة قنوات "المجد" الفضائية سرحت 50 من العاملين لديها، وأغلقت مقراتها خارج المملكة، مقتصرة على مقرها في العاصمة الرياض ليضم جميع طواقم قنواتها الـ13.

وكانت "المجد" قد انطلقت مطلع شهر رمضان عام 1423هـ ببثٍّ تجريبي لمدة ستة أشهر، ثم بدأت رسميًّا أول شهر ربيع الأول 1424هـ، كأول قناة فضائية إسلامية، برأس مال 120 مليون ريال سعودي، وانبثقت عنها 13 قناة أخرى مقسمة إلى قسم مفتوح وقسم مشفّر.

الإمبراطوريات الكبرى

وفي رصدها لما وصفته بـ"تهاوي الإمبراطوريات الكبرى في الساحة الإعلامية العربية"، عرضت صحيفة "الشروق الجديد" المصرية الخاصة عدة حالات، لعل أبرزها مجموعة "روتانا" التي "دخلت في شراكة مع مجموعة "نيوز كوربوريشن"، المملوكة لرجل الأعمال جايمس مردوخ، ابن الملياردير الشهير روبرت مردوخ الأسترالي الجنسية، والملقب بملك الإعلام في العالم، والمعروف بولائه لإسرائيل، وتمنح هذه الصفقة مردوخ 20% من أسهم "روتانا".

أما مجموعة قنوات راديو وتليفزيون العرب "إيه آر تي" فباعت باقة قنواتها الرياضية لفضائية "الجزيرة" الرياضية، وهي الخطوة التي تعجب لها العديدون، وتوقعوا وجود خلاف بين الشيخ صالح كامل رئيس مجلس إدارة "إيه آر تي"، الذي يعتبر القنوات الرياضية هي الأهم في مجموعته وبين أبنائه الذين يشغلون الوظائف القيادية في الشركة حول هذه الصفقة.

ومؤخرا تواترت أنباء عن تقدم "روتانا" بعرض لشراء باقة قنوات "إيه آر تي" الترفيهية، التي تضم قناة "سينما" وقناتين للأفلام العربية وقنوات "الحكايات"، وهو النبأ الذي اعتبره كثيرون بمثابة نهاية إمبراطورية "إيه آر تي"، لكن المجموعة أصدرت بيانا رسميا على لسان مصطفى جمعة مساعد الرئيس التنفيذي للمجموعة ينفي صحة هذا النبأ.

ومع الأزمات المالية الحادة التي تواجه قنوات البث المشفر في المنطقة العربية، وتغير مفاهيم البث الحصري، لم تجد قنوات "أوربت" أمامها سوى الدخول في شراكة مع الكيان الأضخم في العالم للقنوات المشفرة؛ حيث انضمت إلى مجموعة "شو تايم"، أملا في أن توفر لها مساحات أكبر من التميز في مجالات البرامج والتسويق والتوزيع، إضافة إلى تقنية البث ونظام إدارة المشتركين بصورة أفضل، بينما تعاني"إم بي سي" من ضائقة مالية دفعتها لتقليص إنتاجها الدرامي.

2010 الأصعب

من جانبه أوضح الخبير الإعلامي المصري ياسر عبد العزيز أن "الأزمة الاقتصادية التي تعانيها بعض الفضائيات العربية الآن هي ذات صلة مباشرة بالأزمة المالية العالمية وتداعياتها التي قلصت حجم الإنفاق الإعلاني بنسب تزيد على 30% سنويا دفتريا، ونحو 60% فعليا من خلال التسهيلات التي اضطرت وسائل الإعلام لتقديمها لجذب المعلنين".

ورأى في حديث لـ"إسلام أون لاين.نت" أن "ديون أوربت التي مثلت قمة جبل الجليد كشفت الغطاء عن ملامح الأزمة التي ظهرت بشكل مضاعف في مجال الإعلام مقارنة بمجالات اقتصادية أخرى؛ نظرا لأن الكثير من مالكي هذه الفضائيات هم من رجال الأعمال الذين تضررت استثماراتهم الأصلية بتداعيات الأزمة المالية".

ومن أسباب تضاعف الأزمة في مجال الإعلام، بحسب عبد العزيز، أن "الثورة المالية التي شهدها العالم والمنطقة ما بين عامي 2005 إلى 2007 أغرت كثيرين بأنماط إنفاق غير ذات جدوى في قطاع الإعلام، فزادت الأجور وغالت شركات الإنتاج في تسعير إنتاجها، وأصبحت السوق تعمل على أسس غير معيارية".

وأضاف أن "هذه العوامل متضافرة أضرت باقتصاديات نحو 20% من القنوات الفضائية العربية، وجعلتها عاجزة عن الاستمرار بنفس آلياتها السابقة، حتى أن عددا غير قليل من العاملين في بعض الفضائيات العربية لا يتقاضى مستحقاته كلها أو بعضها لمدة شهرين أو أكثر".

وأنحى الخبير الإعلامي بالجزء الأكبر من الأزمة على "أنماط ملكية الفضائيات العربية التي قسمها إلى نمط ركائز القوة، وهو ملكية الدول والحكومات ورجال الأعمال وجماعات المصالح بغرض تعزيز ركائز قوتها والتأثير سياسيا أو أيديولوجيا أو اقتصاديا في الرأي العام، ونمط الجدوى الاستثمارية، وللأسف الشديد فهذا النمط لا يحظى بمساحة كبيرة في الفضاء العربي".

أما النمط الأخير-بحسب عبد العزيز- فهو "نمط غسيل الأموال، والذي يمثل خطورة بالغة على صناعة الإعلام؛ لأنه لا يتحلى بأي معايير مهنية ولا يلتزم بتحقيق الجدوى الاستثمارية؛ ما يؤثر سلبا في عناصر الخدمة والجودة وتسعير الإنتاج، وللأسف فإن النمطين الأول والثالث جعلا الأمور أكثر صعوبة على القنوات التي أقيمت على أسس الجدوى".

وبناء على ما سبق توقع الخبير الإعلامي أن "عدد الفضائيات العربية الذي فاق الألف ويتغير على مدار الساعة، سيشهد تراجعا كبيرا في 2010 الذي سيكون الأصعب على الفضائيات؛ حيث سيختفي عدد غير قليل من على الشاشة، ولن يثبت في المشهد الفضائي العربي سوى الفضائيات التي تتمتع بقوى كامنة كبيرة".

وأوضح أن بعض عناصر القوى الكامنة "تتجسد في المهنية والتوافق مع المستحدثات التكنولوجية، والتواؤم مع الأنظمة العامة، والقدرة على الإنفاق الرشيد، لكن بعضها أيضا يتعلق للأسف بغزارة الإنفاق المرتبط بأنماط تمويل سياسية أو مشبوهة أو أجندة الأولويات، والتي تتعلق أحيانا باهتمامات تجد رواجا لدى الجمهور دون أن تنطوي على معايير مهنية حقيقية، مثل بعض قنوات الترفيه والرياضة".

من جهة أخرى، قال أمين بسيوني رئيس اللجنة الدائمة للإعلام العربي في جامعة الدول العربية، إن أزمة الفضائيات العربية "ربما تعود إلى موارد تلك الفضائيات، لكن المؤكد أن مدينة الإنتاج ونايل وعرب سات ليسوا طرفا في هذه الأزمة، فإيجار الأستديوهات وتكلفة البث ثابتة".

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~