ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > قسم علوم القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم يوم أمس, 10:49 AM
 
zoro1
كبير مشرفين المنتدي الاسلامى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  zoro1 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 426233
تاريخ التسجيل : Mar 2020
العمـر :
الـجنـس :  sjv,k[
الدولـة :
المشاركـات : 5,488 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 135
قوة التـرشيـح : zoro1 يستاهل التقييمzoro1 يستاهل التقييم
افتراضي تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال) .


تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال)

الحمد لله.

أولا: معنى الأمانة في قول الله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة)
قال الله تعالى: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا الأحزاب/72.

واختلف في الأمانة على أقوال، والجمهور على أنها الفرائض ، أو الأوامر والنواهي والتكاليف الشرعية.

قال ابن الجوزي رحمه الله: " قوله تعالى: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ فيها قولان:

أحدهما: أنها الفرائض، عرضها الله على السّماوات والأرض والجبال، إِن أدَّتها أثابها، وإِن ضيَّعَتْها عذَّبها، فكرهتْ ذلك، وعرضها على آدم فقَبِلها بما فيها، رواه ابن أبي طلحة عن ابن عباس، وكذلك قال سعيد بن جبير: عُرضت الأمانة على آدم فقيل له: تأخذها بما فيها، إِن أطعتَ غفرتُ لك، وإِن عصيتَ عذَّبتُك، فقال: قَبِلتُ، فما كان إِلاَّ كما بين صلاة العصر إِلى أن غَرَبت الشمس؛ حتى أصاب الذَّنْب. وممن ذهب إِلى أنها الفرائض قتادة والضحاك والجمهور.

والثاني: أنها الأمانة التي يأتمن الناس بعضهم بعضاً عليها ...

كلام المفسرين في المراد بعرض الأمانة على السماوات والأرض ..
وللمفسرين في المراد بعَرْض الأمانة على السّماوات والأرض قولان:

أحدهما: أن الله تعالى ركَّب العقل في هذه الأعيان، وأفهمهنَّ خطابه، وأنطقهنَّ بالجواب حين عرضها عليهنَّ. ولم يُرد بقوله: أبَيْنَ المخالَفَة، ولكنْ أَبَيْنَ للخَشية والمخافة، لأن العَرْض كان تخييراً لا إِلزاماً، و أشفقن بمعنى خِفْنَ منها أن لا يؤدِّينَها فيلحقهنَّ العقاب، هذا قول الأكثرين.

والثاني: أن المراد بالآية: إنّا عرضنا الأمانة على أهل السّماوات وأهل الأرض وأهل الجبال من الملائكة، قاله الحسن.

وفي المراد بالإِنسان أربعة أقوال: أحدها: آدم، في قول الجمهور.

والثاني: قابيل في قول السدي.

والثالث: الكافر والمنافق، قاله الحسن.

والرابع: جميع الناس، قاله ثعلب.

قوله تعالى: (إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولًا) فيه ثلاثة أقوال:

أحدها: ظَلوماً لنفسه، غِرّاً بأمر ربِّه، قاله ابن عباس، والضحاك.

والثاني: ظَلوماً لنفسه، جَهولاً بعاقبة أمره، قاله مجاهد.

والثالث: ظَلوماً بمعصية ربِّه، جَهولاً بعقاب الأمانة، قاله ابن السائب.

وذكر الزجاج في الآية وجهاً يخالف أكثر الأقوال، وذكر أنَّه موافق للتفسير فقال: إِن الله تعالى ائتمن بني آدم على ما افترضه عليهم من طاعته، وائتمن السّموات والأرض والجبال على طاعته والخضوع له، فأمّا السموات والأرض فقالتا: أَتَيْنا طائِعِينَ ، وأعلَمنا أن من الحجارة ما يَهْبِط من خَشية الله، وأن الشمس والقمر والنجوم والجبال والملائكة يسجُدون لله، فعرَّفنا اللهُ تعالى أنَّ السماوات والأرض لم تحتمل الأمانة، لأنها أدَّتها، وأداؤها: طاعة الله وترك معصيته، وكلُّ من خان الأمانة فقد احتملها، وكذلك كلُّ من أثم فقد احتمل الإِثم، وكذلك قال الحسن: وحملها الإِنسان أي: الكافر والمنافق حَمَلاها، أي: خانا ولم يُطيعا، فأمّا من أطاع، فلا يقال: كان ظلوماً جهولاً " انتهى من "زاد المسير" (3/ 487).

ثانيا: المقصود بقوله تعالى : (وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا)
الإنسان عاقل ، لكنه حمل الأمانة لظلمه لنفسه ، وجهله بالعاقبة، كما قال مجاهد.

وأما على قول الحسن والزجاج، فالكافر والمنافق هو الظالم لنفسه الجهول، وأما المؤمن فليس كذلك.

وهذا موافق لمن يقول: إن الأمانة لم يحملها الإنسان باختياره ، وإنما فطر عليها، وإن جملة (إنه كان ظلوما جهولا) ليست تعليلا، بل هي إخبار عن حال من لم يقم بالأمانة.

قال الطاهر ابن عاشور رحمه الله: "وجملة : ( إنه كان ظلوما جهولا ) : محلها اعتراض بين جملة وحملها الإنسان ، والمتعلق بفعلها ، وهو : ( ليعذب الله المنافقين ) [الأحزاب: 73] الخ. ومعناها استئناف بياني ، لأن السامعَ خبرِ أن الإنسان تحمل الأمانة ، يترقب معرفة ما كان من حسن قيام الإنسان بما حمله ، وتحمله، وليست الجملة تعليلية ؛ لأن تحمل الأمانة لم يكن باختيار الإنسان ؛ فكيف يعلل بأن حمله الأمانة من أجل ظلمه وجهله.

فمعنى : ( كان ظلوما جهولا ) : أنه قصر في الوفاء بحق ما تحمله ، تقصيرا: بعضه عن عمد، وهو المعبر عنه بوصف ظلوم، وبعضه عن تفريط في الأخذ.

والظلم: الاعتداء على حق الغير ، وأريد به هنا الاعتداء على حق الله الملتَزم له بتحمل الأمانة، وهو حق الوفاء بالأمانة.

والجهل: انتفاء العلم بما يتعين علمه، والمراد به هنا انتفاء علم الإنسان بمواقع الصواب فيما تحمل به، فقوله: ( إنه كان ظلوما جهولا ) : مؤذن بكلام محذوف يدل هو عليه ، إذ التقدير: وحملها الإنسان فلم يف بها ، إنه كان ظلوما جهولا، فكأنه قيل: فكان ظلوما جهولا، أي ظلوما، أي في عدم الوفاء بالأمانة ، لأنه إجحاف بصاحب الحق في الأمانة أيا كان، وجهولا في عدم تقديره قدر إضاعة الأمانة ، من المؤاخذة المتفاوتة المراتب في التبعة بها، ولولا هذا التقدير لم يلتئم الكلام ، لأن الإنسان لم يحمل الأمانة باختياره ، بل فطر على تحملها" انتهى من "التحرير والتنوير" (22/ 129).

وقد قال تعالى عقب هذه الآية: لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا الأحزاب/73.

فهذه عاقبة حمل الأمانة: انقسام الناس إلى منافق وكافر ومؤمن، ونجاة المؤمنين والحمد لله.

ثالثا: التكاليف التي كلف بها الإنسان ليس فيها حرج ولا مشقة
التكاليف التي كلف بها الإنسان سهلة يسيرة، ليس فيها حرج ولا مشقة، من إيمان وطهارة وصلاة وزكاة وصوم وحج ، وبر للوالدين وصلة للأرحام وغير ذلك. والثواب المرتب عليها عظيم جليل، بل إن الله تعالى يرتب الثواب الكبير جدا ، على العمل اليسير جدا، وإليك أمثلة من ذلك:

1-قال صلى الله عليه وسلم: مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُبْلِغُ أَوْ فَيُسْبِغُ الْوَضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، إِلَّا فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ رواه مسلم (234) من حديث عقبة بن عامر، رضي الله عنه.2-وقال صلى الله عليه وسلم:

مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ : كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ ، وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنْ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ، وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ .

وَمَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ : حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ

.

رواه البخاري (3293)، ومسلم (2691)، واللفظ له، من حديث أبي هريرة.

فكن من الطائعين تسعد في دنياك وأخراك، وتدرك نعمة أن جعلك الله عبدا له، متقربا إليه، ثم ما هي إلا أيام وتنقضي حياة الإنسان ، بما فيها من كدر ومنغصات ، ليقدم على رب كريم رحيم ، أعد لعباده الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.

واعتصم بالقرآن والسنة، وأقبل عليهما ، قراءة وتعلما، ولا تلتفت لآراء الرجال ، واختلافاتهم واضطراباتهم، وتمسك بوصية النبي صلى الله عليه وسلم ففيها النجاة والمخرج من الفتن.

وروى أبو داود (4607)، والترمذي (2676)، وابن ماجه (44) عن الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ أن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً بَلِيغَةً ، ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، فَقَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّ هَذِهِ مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ، فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا؟ فَقَالَ: أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِي فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ " وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" (3851) .

وأكثر من الدعاء بثبات القلب على الإيمان والهداية.

روى أحمد (12107)، والترمذي (2140) عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟ قَالَ: (نَعَمْ، إِنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ) وصححه الألباني في "صحيح الترمذي".

ثبتنا الله وإياك على طاعته ورزقا قلبا سليما، وعلما نافعا.

والله أعلم.

الاسلام سؤال وجواب
...................
رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 04:08 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير مشرفين

الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

الملف الشخصي
رقم العضوية : 309451
تاريخ التسجيل : Nov 2012
العمـر :
الجنـس :  كيــــومــــاكـــــس
الدولـة : **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات : 9,133 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 177
قوة الترشيـح : ۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم۩◄عبد العزيز شلبى►۩ يستحق التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ غير متصل

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال) .


توقيع » ۩◄عبد العزيز شلبى►۩



 

  رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 08:26 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
ايمن مغازى
مراقب عـام منتديات المهندسين العرب

الصورة الرمزية ايمن مغازى

الملف الشخصي
رقم العضوية : 328492
تاريخ التسجيل : Feb 2013
العمـر : 51
الجنـس :
الدولـة : كفرالشيخ.فوه.الفتوح
المشاركات : 30,283 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 1285
قوة الترشيـح : ايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمةايمن مغازى قرب من القمة

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

ايمن مغازى متصل الآن

افتراضي رد: تفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال) .


توقيع » ايمن مغازى
لا إلـــه إلا الله
محمــد رســول الله

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~