|
البيت العائلي هنا كل ما يتعلق بالعائله العربيه |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القبلة فى سطور موضوع شيق جدا
بسم الله الرحمن الرحيم
معاني القبله : *معاني القبلة تختلف بحسب موضعها: فهي على الجبين احترام وطهارة؛ وعلى الخدِّ صداقة ومودَّة؛ وعلى الأنف تقدير وتبجيل؛ وعلى الأذن وشوشة حب؛ وعلى العين حنان؛ وعلى الشوارب (شعبيًّا) صفح؛ وعلى الفم حب ورغبة؛ وعلى العنق دغدغة؛ وعلى اليد احترام وولاء؛ وعلى القدم تذلل وخضوع القبله عند الشعوب : -اليابان: لم يكن اليابانيون يمارسون التقبيل في حياتهم اليومية، إلى أن اختلطوا بالحضارة الغربية، فتعلَّموا كيف يقبِّلون. الصين: كان الصينيون يعدُّون التقبيل عملاً منافيًا للحشمة والأخلاق، سواء كان في السرِّ أو في العلن. ثم تغيَّرت نظرتهم إلى التقبيل بعد أن رأوا أن الغربيين يدعون إلى ممارسة التقبيل لما فيه من فوائد جنسية واجتماعية. إندونيسيا: القبلة عند الإندونيسيين مقتصرة على تقبيل الخدِّ فقط. الهند: الهنود هم الذين جعلوا للقبلة معنى رومانسيًّا. وكتاب الحب عندهم (كاما سوترا Kama Sutra) هو رسالة تضمَّنتْ قواعد الوصول إلى المتعة الروحية والجسدية. والقبلة ركن أساسي في الوصول إلى المتعتين؛ وتُسمَّى القبلة عندهم Chummi. مصر القديمة: لم تكن القبلة معروفة في مصر القديمة. وليس في أوراق البردي أو الصور الحائطية ما يشير إلى ذلك. ولم يؤثَر عن كليوباترا أنها قبَّلتْ يوليوس قيصر أو ماركوس أنطونيوس (في هذا تقصير فادح لا يتناسب مع ملكة العشق!). وعدم ذكر القبلة في علاقاتها لا يدلُّ دلالة قاطعة على أنها لم تمارس التقبيل. وذلك – إن حَدَثَ – يتعارض مع ما كان يجري في روما. روما القديمة: كانت القبلة في روما القديمة ظاهرة اجتماعية شاعت بين الناس في الأسرة الواحدة وبين الأصدقاء وفي الأسواق على أنها تحية. وتحوَّلتْ في عهد الإمبراطورية الرومانية إلى تعبير رومانسي، بدءًا من القبلة الزوجية التي كانت تتم في المذبح، وبها يبدأ الزواج؛ وهي تعبِّر عن تبادل "نَفَس الحياة" للوصول إلى الاتحاد الروحي. وهناك قوانين بحثت في أمر القبلة بين الخطيبين. وعند الرومان ثلاث كلمات للقبلة: oscula، وهي قبلة الصداقة؛ وbacio (تلفَظ "باتشو") وهي قبلة الحب، وتشبه كلمة بوسة الفارسية المعرَّبة؛ أما suavia عند الرومان فتعني القبلة الشهوانية. وأعتقد أن كلاً من يوليوس قيصر وماركوس أنطونيوس كانا خبيرين بهذه الأنواع الثلاثة للقبلة. أوروبا: كان التقبيل في أوروبا إبان العصور الوسطى مستخدَمًا، ولكن في حذر، وفي الخفاء معظمه. وكان موضع القبلة يحدِّد مكانةَ كلٍّ من المقبِّل والمقبَّل: فالقبلة على الخدِّ أو الفم تكون بين المتماثلين في المرتبة الاجتماعية؛ والقبلة على اليد، ثم على الركبة، ثم على الأرض، تعني التفاوت في المرتبة الاجتماعية بالترتيب نحو الأدنى (ومن هنا جاء قولهم: "قبَّل الأرض تحت قدمي السلطان"). فرنسا: في العصور الوسطى كان التقبيل ذا صفة اجتماعية. وكان الملك لويس الثالث عشر يقبِّل كلَّ امرأة في نورماندي بحجة منحها البركة الملكية! وقد اشتهرت "القبلة الفرنسية" French kiss بعد ذلك، وهي قبلة اللسان أو "قبلة الروح"، كما تُسمَّى أيضًا؛ وكان يُنظَر إلى فرنسا من خلالها على أنها بلد الجنس. ومن المعلوم أن العرب كانوا يمارسون هذا النوع من التقبيل منذ العصر الجاهلي؛ لكن هذا لم يصل خبرُه، على ما يبدو، إلى الباحثين المختصين بالقبلة! إنكلترا: في العصور الوسطى كان الفرسان يقبِّل بعضُهم بعضًا قبل البدء بدورات القتال التنافسية. والقبلة كانت تعني الثقة بالآخر: فالاقتراب والعناق دليل ثقة بأن الآخر لن يعضَّك أو يطعنك. وكانت القبلة كذلك تعادل البصمة في العقود القانونية، يبصمها المتعاقد في أسفل العقد عند إشارة X. وفي عصر النهضة بقيت قبلة الصداقة. وكان المضيف يشجع ضيفه على تقبيل أفراد أسرته من الشفتين. وفي العام 1665، حصل الطاعون الكبير في لندن واستمر عامًا كاملاً. فتراجع التقبيل خوفًا من العدوى، وحلَّ محلَّه الانحناء ورفع القبعة والتلويح باليد والمصافحة. وفي العام 1837، رفع توماس سافرلاند دعوى على امرأة تدعى كارولاين نيوتن لأنها عضَّت أنفه بوحشية حين حاول تقبيلها. لكن القاضي ردَّ الدعوى، ونصَّ حكمُه على أن للمرأة أن تعضَّ أنف من يحاول تقبيلها دون إرادتها إن رغبت في ذلك! أمريكا: في مدينة ديرفيلد بولاية إلِّينويْ، كان المرور يتعطَّل في محطات القطار من جرَّاء تقبيل الزوجات أزواجهم المغادرين. فخصَّصت الجهات المسؤولة منطقتين في المحطة: منطقة يُسمَح فيها بالتقبيل، ومنطقة لا يُسمَح فيها بالتقبيل. وفي مطار نيوأورليانز كُتِبَتْ لافتة بهذا الشأن تقول: "يرجى البدء بقبلات الوداع قبل وقت كافٍ من موعد مغادرة الطائرة"! وفي واشنطن، المشهورة بقبلاتها الاجتماعية، كان الرئيس كارتر يقبِّل النساء اللاتي يحطن به، علمًا بأن كارتر ينتمي إلى الطائفة المعمدانية الأكثر محافَظة في أمريكا. ومعظم القبلات في أمريكا لا تستمر أكثر من دقيقة واحدة. وقد أُجرِيَتْ دراسة مؤخرًا انتهت إلى أن 96% من الفتيات الأمريكيات يفضِّلن تقبيلهن على العنق والأذنين، وأن 10% منهن لا يرين غضاضة في تقبيل شخص آخر غير الـboy friend الذي تصادقنه، وليس في هذا خيانة له! الدانمرك: كانت النساء في الدانمرك يرتدين قديمًا قبعات لها حافة علوية ممتدة نحو الأمام؛ وكان يُطلَق على هذه القبعة آنذاك "قبِّلني إن استطعت"! وكان الرجل يجد صعوبة في تقبيل المرأة التي تضع هذه القبعة لبروز الحافة. ------------------------------------------------------------------------------- راى " ان اهم حدث للانسان اذا بدا بالقبله انتهى بي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مع تحياتى عادل زوزو |
16/6/2011, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
Banned
|
رد: القبلة فى سطور موضوع شيق جدا
بارك الله فيك اخي عادل
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~