|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
جديد الفتاوى
بسم الله الرحمن الرحمن
أحبتي ... في هــذه الزاوية المباركة أحببت أن أضيف كل ماهـــو جـــديد في الفتــــــاوي... وخاصة مايلتبس على عـــامة الناس من شبهات وأمور متعلقة بالحياة الإجتماعية وملامسة لما استجد في عصرنا الحديث .. شــروط المشاركة في إنزال فتوى: 1_ أن توافق الشــروط الخاصة بهـــذا القسم . 2_أن تكون لعلمـــــــــــاء معروفين وثقات. 3_ أن تكتب الفتوى وإســـم العالم ومصدرها . 3_ أن تبتعد الفتـــاوى عن الطــائفية والفرق والمذاهب. ***وقد رُوعي في انتخاب الجديد من الفتاوى أن يكون مما تعم البلوى به، أو يكثر السؤال عنه، أو بياناً لواقعة جديدة.. _________________________________________ وكأول مشـــاركة إخترت لكم هذه الفتوى .... العنــــــــــوان: << بين الرقية الشرعية والشعوذة >> المجيب: عبد الرحمن بن ناصر البراك عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية التصنيف: الفهرسة/ العقائد والمذاهب الفكرية/ نواقض الإيمان/السحر والرقى والتمائم /1427هـ والطيرة التاريخ 27/10 السؤال: رجل يقرأ على مرضاه بالرقية الشرعية الصحيحة، ولكن يدعيّ أن معه ولداً عمره لا يتجاوز 14سنة يطلب منه الراقي أن يبحث مع المريض عن جان، فيقوم الولد بإغماض عينه، ثم يمسك بالجني على حد زعمه ثم يحرقه بيده، ويدعي الراقي أن هذا من الكرامات لهذا الولد، أرجو بيان حكم هذه المسألة من الناحية الشرعية؛ لأني سوف أذهب إليه وأناقشه في هذه المسألة. الجواب:الحمد لله، هذا الراقي الذي يدعي الرقية الشرعية، ثم يدعي أن ولده يستطيع أن يحبس الجني ويحرقه، الظاهر أنه دجال مموه، يخلط الحق بالباطل ويلبس على الناس. وكرامات الأولياء حق، لكن الشأن في ثبوت ذلك، وليس كل خارق يكون كرامة، بل من الخوارق ما يجري على أيدي السحرة والدجالين والعرافين. ولعل هذا الراقي وولده منهم، وأن ما يتم على يدي ذلك الصبي هو من تعاون الشياطين. فإن الشياطين يستجيبون لمن يطيعهم ويخدمونه ويحققون له بعض مآربه، ويموهون على الناس حتى يتعلقوا بهذا الدجال. فلا يحل لك أيها السائل أن تذهب إليه وهذه حاله. نسأل الله السلامة والعافية، وفي عباد الله الصالحين المعروفين بالاستقامة من يمكن الاستغناء برقيته عن رقية هؤلاء الدجالين الملبسين على الناس، الضالين، المضلين، كفانا الله شرهم أجمعين. والله أعلم. وفي الخـــتام: أرجـــو من الإدارة تثبيت الموضـــــوع لتعمّ الفائدة... |
10/5/2009, 10:24 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
استاذ فضائيات
|
رد: جديد الفتاوى
شكرا لمجهودك
|
||||
10/5/2009, 01:12 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
نـجـم الـنجوم الـمـميز بـالـمهندسين الـعرب
|
رد: جديد الفتاوى
مثبت ولكن اخي الكريم نرجو ان تتجدد الفتاوي باستمرار بارك الله فيك |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة انور حافظ احمد ; 10/5/2009 الساعة 01:16 PM |
|||||
11/5/2009, 02:17 AM | رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
اولا اشكرك ياسيدى على تثبيت الموضوع لما ترى من نظرة ثاقبةعلى اهمية مثل هذه المواضيع خصوصا فى ايامنا هذه التى كثرت فيها الفتن والشبهات...واعدك ان اقدم دائما ماهو جديد من الفتاوىالتى تفيد المسلمين ان شاء الله دائما بنصحكم وعونكمLOR]
|
|||
11/5/2009, 03:15 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
بارك الله فيك
|
||||
22/5/2009, 02:39 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | |||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
الفتوى الثانية:
معنى "فهو في ذمة الله" الوارد فيمن صلى الفجر في جماعة>>> أجاب عليه فضيلة الشيخ د.حسين العبيدي التصنيف الفهرسة/ الركن العلمي/ الفـقـه/مسائل متفرقة في الفقه التاريخ الاربعاء 6 / صفر / 1429 هـ السؤال فضيلة الشيخ: هناك حديث يقول فيه صلى الله عليه وسلم أن من صلى الصبح في جماعة يكون في ذمة الله، أريد أن أسئلكم هل المقصود أن الله يحفظه من كل سوء ولا يحدث له في ذلك اليوم أي سوء .... أنا كنت أظن هذا لكن عندما سمعت أن الشيخ أحمد ياسين رحمه الله قتله اليهود الأنذال مباشرة بعد خروجه من صلاة الصبح، قلت ربما أنا لم أفهم معنى "في ذمة الله" بشكل صحيح؟ وجزاكم الله خيرا ------------------------------------------------------------ الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث جندب بن سفيان أنه قال: "من صلى الصبح فهو في ذمة الله فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشيء..." الحديث رواه مسلم (657) وغيره، ومعنى قوله: "فهو في ذمة الله" بكسر الذال عهده أو أمانه أو ضمانه فلا تتعرضوا له بالأذى وهو في كلاءة الله وحفظه فاحذر يا ابن آدم من التعرض لمن هو كذلك، ومعنى الحديث، لا تتعرضوا لمن صلى الصبح في جماعة بالأذى فهو في حفظ الله وضمانه، فإن من تعرض له فإن الله تعالى سيأخذ حقه منه في إخفار ذمته ونقض عهده فهو إخبار عن إيقاع الجزاء لا عن وقوع الحفظ من الأذى، لذا جاء في رواية الترمذي (222): "من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا تخفروا الله في ذمته"، أي لا تنقضوا عهده بإيذاء من صلى الصبح في جماعة فإن الله سينتقم له، والله أعلم. وصلى الله وسلم على نبينا وعلى آله وصحبه أجمعين. |
|||
22/5/2009, 02:54 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | |||
مـهـند س مـحـتـرف
|
الفتوى الثالثة
بسم الله الرحمن الرحيم
حكم قتل الأجانب في بلاد المسلمين السؤال : ما رأيكم في العمليات التي تحدث في بلاد المسلمين وتستهدف قتل الأجانب ولكنها تؤدي إلى قتل عدد من المسلمين أيضا وتدمير بعض المباني والمنشآت، وهل هذا من الجهاد كما يقول منفذوها؟ الجواب : الحمد لله أولاً : هذه العمليات التي تحدث في بلاد المسلمين وتستهدف كما ذكرت الأجانب ، ليست جهاداً ، بل هي فساد وإفساد ، وتخريب وتشويه ، وهي دالة على جهل مرتكبيها وطيشهم ، فإن هؤلاء الأجانب مستأمنون في بلاد المسلمين ، لم يدخلوها إلا بإذن ، فلا يجوز الاعتداء عليهم ، لا بالضرب ولا بالنهب ، فضلا عن القتل ، فدماؤهم وأموالهم معصومة ، والمتعرض لهم على خطر كبير ، كما روى البخاري (3166) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا) . وهذا شامل للذمي والمعاهد والمستأمن . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في "فتح الباري" : " وَالْمُرَاد بِهِ : مَنْ لَهُ عَهْد مَعَ الْمُسْلِمِينَ سَوَاء كَانَ بِعَقْدِ جِزْيَة ، أَوْ هُدْنَة مِنْ سُلْطَان ، أَوْ أَمَان مِنْ مُسْلِم " انتهى . وفي قوله رحمه الله : " أو أمان من مسلم " إشارة إلى ما هو معروف عند الفقهاء من أن الأمان لا يشترط أن يكون من الحاكم والسلطان ، بل يجوز أن يكون من رجل من عامة المسلمين ، وهؤلاء الأجانب المشار إليهم يدخلون بلاد المسلمين بأمان من الدولة ، وبأمان أيضاً من أحد من المسلمين في كثير من الأحوال ، فلا يجوز التعرض لهم ، ولو كانوا في الأصل محاربين . وقد روى البخاري (3171) ومسلم (336) عن أُمِّ هَانِئٍ بِنْتِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنها قال : ذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْفَتْحِ فَوَجَدْتُهُ يَغْتَسِلُ وَفَاطِمَةُ ابْنَتُهُ تَسْتُرُهُ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ، فَقَالَ : (مَنْ هَذِهِ؟ فَقُلْتُ : أَنَا أُمُّ هَانِئٍ بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ . فَقَالَ : مَرْحَبًا بِأُمِّ هَانِئٍ ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ غُسْلِهِ قَامَ فَصَلَّى ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ مُلْتَحِفًا فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، زَعَمَ ابْنُ أُمِّي عَلِيٌّ أَنَّهُ قَاتِلٌ رَجُلًا قَدْ أَجَرْتُهُ ، فُلَانُ بْنُ هُبَيْرَةَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ أَجَرْنَا مَنْ أَجَرْتِ يَا أُمَّ هَانِئٍ) . قال ابن قدامة رحمه الله : "( ومن أعطاهم الأمان منا ; من رجل , أو امرأة , أو عبد , جاز أمانة) . وجملته : أن الأمان إذا أعطي أهل الحرب , حرم قتلهم ومالهم والتعرض لهم . ويصح من كل مسلم بالغ عاقل مختار , ذكراً كان أو أنثى , حراً كان أو عبداً . وبهذا قال الثوري والأوزاعي والشافعي وإسحاق وابن القاسم وأكثر أهل العلم" انتهى من "المغني" (9/195) . ثانياً : إذا نقض المستأمن أو المعاهد عهده لم يجز لآحاد المسلمين قتله ؛ لما يترتب على ذلك من المفاسد ، وقد ترك النبي صلى الله عليه وسلم قتل عبد الله بن أبيّ بن سلول رأس النفاق مخافة أن يقال : إن محمداً يقتل أصحابه ، وهكذا ليس لآحاد المسلمين قتل من ظهرت ردته وزالت عصمته ؛ للمعنى الذي ذكرنا ، وكم جَرَّ هذا من الشر والبلاء على أهل الإسلام ، وكم حصل به من التضييق على الدعوة والدعاة ، وكم استغله المغرضون لتشويه صورة الحق وأهله . ثالثاً : أما التسبب في قتل المسلمين المعصومين ، فذلك جرم كبير ، وذنب عظيم ؛ فإن (زَوَال الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ) كما قال صلى الله عليه وسلم . رواه الترمذي (1395) والنسائي (3987) وابن ماجه (2619) من حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، وصححه الألباني في صحيح الترمذي . وما يدعيه هؤلاء من الاستشهاد بمسألة التترس مردود عليهم ، وهو دال على جهلهم وظلمهم ، فإننا نمنع قتل الكافر مباح الدم لو كان وحده – لما ذكرنا من المفسدة – فكيف إذا انضاف إلى ذلك قتل غيره من معصومي الدم؟ فبان بهذا أن فعل هؤلاء ظلمات بعضها فوق بعض ، وأن منشأها الجهل والعجلة وعدم الرجوع إلى أهل العلم الذين أُمرنا بسؤالهم ورد الأمر إليهم ، وقد انتظمت كلمة الثقات الأثبات من أهل العلم على منع هذه العمليات وتجريمها لكونها محرمة من أصلها ، أو لما يترتب عليها من المفاسد والشرور . فعلى كل امرئ أن يتقي الله تعالى ، وأن يحذر أشد الحذر من إخفار ذمة المسلم ، وسفك الدم الحرام ، وجلب الشر على أهل الإسلام . وفق الله الجميع لما يحب ويرضى . والله أعلم . |
|||
31/5/2009, 06:52 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
بارك الله فيك موضوع جيد للامام دائما
ومبروك ترشيح الاشراف اخ /مجدى الفاضى |
||||
1/6/2009, 01:39 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: جديد الفتاوى
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا اخي الفاضل
|
||||
1/6/2009, 02:38 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
مـهـند س نـشـيط
|
رد: جديد الفتاوى
مشكورررررررررررررررررررررررررررررر
|
||||
1/6/2009, 10:23 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
مـهـند س مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
|
||||
3/6/2009, 10:49 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | |||
Banned
|
رد: جديد الفتاوى
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووور
|
|||
9/6/2009, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | |||
مـهـندس مـحـتـرف
|
رد: جديد الفتاوى
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~