|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مقطفات من معلقة امرؤ القيس
1- قَفَاَ نَبْكِ مِنْ ذِكُرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلِ .... بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْ مَلِ
2- فَتُوِضحَ فَاْلِمقْرَاةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهَا ... لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ 3- تَرى بَعَرَ الآرْآمِ فِي عَرَضَاتِها ............. وقِيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ 4- كَأَنِّي غَدَاةَ الْبَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُوا ......لَدَى سَمُراتِ الَحْيِّ نَاقِف حَنْظَلِ 5- وُقُوفاً بِهَا صَحْبي عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ ..... يقُولُونَ: لا تَهلِكْ أَسىً وَتَجَمَّلِ 6- وإِنَّ شِفَائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ ........ فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ 7- كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الْحَوْ يرِثِ قَبْلَها ........... وَجَارَتِها أُمِّ الرِّبابِ بِمَأْسَلِ 8- إِذَا قَامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَا ..... نَسِيمَ الْصِّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا الْقَرَنْفُلِ 9- فَفَاضَتْ دُمُوعُ الْعَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً..... عَلى الْنَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي محْمَليِ 10- أَلا رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِحٍ ............ وَلا سِيمَّا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُلِ 11- وَيَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَى مَطِيِّتي ....... فَيَا عَجَباً مِنْ كُورِهَا الُمتَحَمَّلِ 12- فَظَلَّ الْعَذَارَى يَرْتِمَينَ بِلَحْمِهَا ..... وَشَحْمٍ كهُدَّابِ الدِّمَقْسِ الُمَفَّتلِ 13- وَيَوْمَ دَخَلْتُ الْخِدْرِ خَدْرَ عُنَيْزَةٍ ..... فَقَالَتْ لَكَ الْوَيْلاتُ إِنَّكَ مُرْجِلي 14- تَقُولُ وَقَدْ مَالَ الْغَبِيط بِنَامَعاً .... عَقَرْتَ بَعيري يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ 15- فَقُلْتُ لَهَا سِيري وأرْخِي زِمَامَهُ .... وَلا تُبْعِدِيني مِنْ جَنَاكِ اُلْمعَلَّلِ 16- فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ وَمُرْضِعٍ ... فَأَلهيْتُهَا عَنْ ذِي تَمائِمَ مُحْوِلِ 17- إِذا ما بَكى مَنْ خَلْفِها انْصَرَفَتْ لهُ ... بِشِقٍّ وَتحْتي شِقّها لم يُحَوَّلِ 18- وَيَوْماً على ظَهْرِ الْكَثيبِ تَعَذَّرَتْ ........ عَليَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ 19- أَفاطِمَ مَهْلاً بَعْضَ هذا التَّدَلّلِ ...... وَإِن كنتِ قد أَزْمعْتِ صَرْمي فأَجْمِلي 20- أغَرَّكِ منِّي أن حبَّكِ قاتِلي ......... وَأَنَّكِ مهما تأْمري الْقلبَ يَفْعَلِ 21- وَإِنْ تَكُ قد ساء تك مِني خَليقةٌ .... فسُلِّي ثيابي من ثيابِكِ تَنْسُلِ 22- وَما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إِلا لِتضرِبي ..... بِسَهْمَيْكِ في أَعْشارِ قلْبٍ مُقَتَّلِ 23- وَبَيْضةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها ......... تَمتَّعْتُ من لَهْوٍ بها غيرَ مُعجَلِ 24- تجاوَزتُ أَحْراساً إِلَيْها وَمَعْشراً ..... علّي حِراصاً لَوْ يسرُّونَ مقتَلي 25- إِذا ما الثّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ ..... تَعَرُّضَ أَثْناءِ الْوِشاحِ الُمفَصَّلِ 26- فجِئْتُ وقد نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثيابَها ....... لدى السّترِ إِلا لِبْسَةَ الُمتَفَضِّلِ 27- فقالتْ: يَمينَ اللهِ مالكَ حِيلَةٌ ....... وَما إِنْ أَرى عنكَ الغَوايةَ تَنْجلي 28- خَرَجْتُ بها أَمْشي تَجُرِّ وَراءنَا ......... على أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ 29- فلمَّا أَجَزْنا ساحَة الحيّ وَانْتَحَى ... بنا بطنُ خَبْتٍ ذي حِقافٍ عَقَنْقَلِ 30- هَصَرْتُ بِفَوْدَيْ رأْسِهاَ فَتمايَلَتْ .... علّي هضِيمَ الْكَشْحِ رَيَّا الْمَخْلخَلِ 31- مُهَفْهَفَةٌ بَيْضاءُ غيرُ مُفاضَةٍ ........ ترائبُها مَصْقولَةٌ كالسَّجَنْجَلِ 32- كَبَكْرِ الُمقاناةِ البَياضَ بَصُفْرَةٍ ....... غذاها نَميرُ الماءِ غيرُ الُمحَلّلِ 33- تصُدّ وَتُبْدي عن أَسيلٍ وَتَتَّقي ..... بناظرَةٍ من وَحشِ وَجْرَةَ مُطَفِلِ 34- وجِيدٍ كجِيدِ الرّئْمِ ليْسَ بفاحشٍ ..... إِذا هيَ نَصَّتْهُ وَلا بمُعَطَّلِ 35- وَفَرْعٍ يَزينُ اَلمتنَ أَسْودَ فاحِمٍ ..... أَثِيثٍ كَقِنْوِ النّخلةِ الُمتَعَثْكِل 36- غدائِرُه مُسْتَشْزِراتٌ إِلى العُلا ... تَضِلّ العِقاصُ في مُثَنَّى وَمُرْسَلِ 37- وكَشْحٍ لطيفٍ كالجديل مُخَصَّرٍ ... وَسآَقٍ كاْنبوبِ السَّقيّ الُمذَلَّلِ 38- وتضحي فتيتُ المِسكِ فوقَ فراشها .... نؤُومَ الضُّحى لم تَنْتُطِقْ عن تفضُّل 39- وَتَعْطو برَخْصٍ غيرِ شَئْن كأنهُ ... أَساريعُ ظْبيٍ أوْ مساويكُ إِسْحِلِ 40- تُضيءُ الظَّلامَ بالعِشاءِ كأَنَّها ... مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ 41- إِلى مِثْلِها يَرْنو الَحليمُ صَبابَةَ .... إِذا ما اسبَكَرَّتْ بينَ درْعٍ ومجْوَلِ 42- تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّبا .... وليسَ فُؤَادي عن هواكِ بُمنْسَلِ 43- أَلا رُبَّ خصْمٍ فيكِ أَلْوَى رَدَدْتُه .... نصيحٍ على تَعذا لهِ غيرِ مُؤتَلِ 44- وَليلٍ كمَوْجِ الْبَحْرِ أَرْخَى سُدولَهُ .... عليَّ بأَنْواعِ الُهمُومِ ليبْتَلي 45- فَقلْتُ لَهُ لَّما تَمَطَّى بصُلْبِهِ .... وَأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَناءَ بكَلْكَلِ 46- أَلا أَيُّها الَّليْلُ الطَّويلُ أَلا انْجَلي .... بصُبْحٍ وما الإِصْباحُ مِنكَ بأَمْثَل 47- فيا لكَ مِن لَيْلٍ كأَنَّ نُجومَهُ .... بأَمْراسِ كتَّانٍ إِلى صُمِّ جندَلِ 48- وَقِرْبَةِ أَقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها .... على كاهِلٍ منِّي ذَلُولٍ مُرَحَّل 49- وَوَادٍ كجَوْفِ الْعَيرِ قَفْرٍ قطعْتُهُ .... بهِ الذئبُ يَعوي كالَخليعِ الُمعَيَّلِ 50- فقُلتُ لهُ لما عَوى: إِنَّ شأْنَنا ... قليلُ ألْغِنى إِنْ كنتَ لَّما تَموَّلِ 51- كِلانا إِذا ما نالَ شَيْئاً أَفاتَهُ .... وَمَنْ يْحترِث حَرْثي وحَرْثَك يهزِل 52- وَقَدْ أَغْتَدي والطَّيُر في وُكُناتِها .... بُمنْجَرِدٍ قَيْدِ الاوابِدِ هيْكلِ 53- مِكَر مِفَرِّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً .... كجُلْمُودِ صَخْرٍ حطَّهُ السَّيْل من عَلِ 54- كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ ..... كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالُمَتَنِّزلِ 55- على الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كَأَنَّ اهتزامَهُ ..... إِذا جاشَ فيهِ حميُهُ غَليُ مِرْجَلِ 56- مِسَحِّ إِذا ما السَّابحاتُ على الوَنَى .... أَثَرْنَ الْغُبارَ بالكَديدِ المرَكلِ 57- يَزِلّ الْغُلامَ الخِفُّ عَنْ صَهَواتِهِ ... وَيُلْوي بأَثَوابِ الْعَنيفِ الُمثَقَّلِ 58- دَريرٍ كَخُذْروفِ الْوَليدِ أمَرَّهُ .............. تَتابُعُ كفّيْهِ بخيْطٍ مُوَصَّلِ 59- لَهُ أَيْطَلا ظَبْي وسَاقا نَعامةٍ ...... وَإِرْخاءُ سِرحانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ 60- ضليعٍ إِذا استَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ ...... بضاف فُوَيْقَ الأَرْض ليس بأَعزَلِ 61- كأنَّ على الَمتْنَينِ منهُ إِذا انْتَحَى ..... مَدَاكَ عَروسٍ أَوْ صَلايَةَ حنظلِ 62- كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ .......... عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ 63- فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ ......... عَذارَى دَوارٍ في مُلاءٍ مُذَيّلِ 64- فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المَفصَّل بَيْنَهُ .... بِجِيدِ مُعَمِّ في الْعَشيرةِ مُخْوَلِ 65- فأَلحَقَنا بالهادِياتِ ودُونَهُ ............ جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تُزَيَّلِ 66- فَعادى عِداءً بَيْنَ ثوْرٍ وَنَعْجَةٍ ...... درَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِماءٍ فَيُغْسَلِ 67- فظَلَّ طُهاةُ اللّحْم من بَيْنِ مُنْضجِ ...... صَفِيفَ شِواءٍ أَوْ قَدِيرٍ مُعَجَّلِ 68- وَرُحْنَا يَكادُ الطّرْفُ يَقْصُر دُونَهُ .... مَتَى مَا تَرَقَّ الْعَيْنُ فيهِ تَسَفّلِ 69- فَبَاتَ عَلَيْهِ سَرْجُهُ وَلِجامُهُ ........ وباتَ بِعَيْني قائِماً غَيْرَ مُرْسَلِ 70- أَصَاحِ تَرَى بَرْقاً أُرِيكَ وَمِيضَهُ ......... كَلمْعِ الْيَدَيْنِ فِي حَبيِّ مُكلّلِ 71- يضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيحُ راهِبٍ ...... أَمَالَ السَّلِيطَ بالذُّبَالِ الُمُفَتَّلِ 72- قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتي بَيْنَ ضَارِجٍ ........ وَبَيْنَ الْعُذَيْبِ بَعْدَ مَا مُتَأَمَّلي 73- على قَطَن بالشَّيْم أيْمنُ صَوْتهِ ...... وَأَيْسَرُهُ على الْسِّتَارِ فَيُذْبُلِ 74- فَأَضْحَى يَسُحُّ الْماءَ حوْلَ كُتَفْيَهٍ .. يَكُبُّ على الأذْقانِ دَوْجَ الكَنَهْبَلِ 75- وَمَرَّ على الْقَنّانِ مِنْ نَفَيَانِهِ ...... فَأَنْزَلَ منْه العُصْمَ من كلّ منزِلِ 76- وَتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بها جِذْعَ نَخْلَةٍ ........ وَلا أُطُماً إِلا مَشِيداً بِجَنْدَلِ 77- كَأَنَّ ثَبيراً فِي عَرانِينِ وَبْلهِ ........... كَبيرُ أْنَاسٍ فِي بِجَاد مُزَمَّلِ 78- كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ الُمجَيْمِرِ غُدْوَةً ...... من السَّيْلِ وَالأَغْثَاءِ فَلْكَهُ مِغْزلِ 79- وَألْقَى بصَحراءِ الْغَبيطِ بَعاعَهُ ...... نزُولَ اليماني ذي العِيابِ المحمَّلِ 80- كَأَنَّ مَكاكّي الجِواءِ غُدَيَّةً ........ صُبِحْنَ سُلافاً من رَحيقٍ مُفَلْفَلِ 81- كانَّ الْسِّباعَ فِيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً .. بِأَرْجَائِهِ الْقُصْوَى أَنَابِيشُ عُنْصُلِ |
9/1/2010, 12:03 AM | رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
نـجـم نـجـوم المهندسين العرب
|
رد: مقطفات من معلقة امرؤ القيس
بارك الله فيك اخي الغالى
|
|||
10/5/2010, 04:14 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | |||
مـهـند س فـعال
|
رد: مقطفات من معلقة امرؤ القيس
سلمت يداااااااااااااااااااااااااك
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~