ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > البيت العائلي للمهندسين > البيت العائلي > المنتدي الطبي والصحه العامه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 6/8/2011, 01:17 PM
الصورة الرمزية محمود ابواحمد
 
محمود ابواحمد
فريق مؤسسي موقع ومنتديات المهندسين العرب

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  محمود ابواحمد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 138242
تاريخ التسجيل : Dec 2008
العمـر :
الـجنـس :  bein sport
الدولـة : عايش فى المهندسين العرب
المشاركـات : 61,431 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 360337
قوة التـرشيـح : محمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامحمود ابواحمد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
new د. هبة قطب تكتب: كيف نتفادى الشهوة الجنسية في شهر رمضان

د. هبة قطب تكتب: كيف نتفادى الشهوة الجنسية في شهر رمضان




كل عام وأنتم ونحن وجميع قرائنا وأصدقائنا وجميع العاملين في بيتنا الكبيروجميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بكل خير وفي أتمّ صحة، وقائمون بعبادتهم، وراعون لعهدهم مع الله -سبحانه وتعالى- وفي زيادة دائمة في الطاعات، وفي تراجع دائم عن المعاصي.. ولنبدأ اليوم لقاءنا معاً بتجديد نية الطاعة والعبادة، ولنحتسب ما سنقضيه من وقت سوياً بإذن الله في ميزان حسناتنا؛ عسى ربنا أن ينفعنا بهذا الوقت وهذا العمل في دنيانا التي فيها معاشنا وفي آخرتنا التي إليها معادنا، إنه نعم المولى ونعم النصير وهو السميع العليم القادر المجيب.

يا أصدقائي، قد دخل علينا شهر كريم، وهذا ليس بكلام جديد على أحد.. أما ما نريد أن نتصارح ونتكاشف فيه سوياً كما تعوّدنا دائماً؛ فهو كيفية التعامل مع هذا الشهر، وهذا سؤال شامل كبير، ولذلك فإننا نريد أن نقسم هذا الشهر الكريم كما قسّمه لنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولنبدأ هذا المقال بالحديث عن الرحمة التي تغلف الثلث الأول من شهرنا الحبيب، شهر القرآن. عن الرحمة.. فقد وصف الله ذاته تعالى بها في اسمين هما صيغتا مبالغة لهذه الصفة، وهما "الرحمن" و"الرحيم"، وهنا لا أريد لأصدقائي القراء الأعزاء أن يظنوا أننا سوف نفتح هذا الملف المكرر بالشكل التقليدي المكرر؛ ولكننا لا نزال في منطقتنا التي تتحدث وبصراحة عن تلك الغريزة القوية وهذه الشهوة الملحة التي ترقد بين جنبات النفس البشرية، وأول طريق المصارحة والمكاشفة هو أن نعترف بذلك؛ حيث نحسن مكان الانطلاق فتسير رحلتنا على النهج الصحيح كما نتمنى وندعو الله دائماً. وعن مظاهر الرحمة فيما يتعلق بموضوعنا؛ فلنبدأها من المنبع، لقد رحمكم الله حيث اصطفاكم مرات كثيرة حتى صرتم إلى رمضان الآن؛ فقد اصطفاكم واختاركم بأن جعلكم أحياء حتى بلغتم رمضان، وقد اصطفاكم حين جعلكم قادرين على الصيام من حيث الصحة والعافية، واصطفاكم حين جعلكم على هذا اليقين وهذه الرغبة في العبادة من بين جميع خلقه الذين قد يكون منهم آخرون لا يأبهون بذلك، وقد اصطفاكم حين جعلكم في هذه الحالة مع هذه السن الحديثة التي يتحجج بها البعض أحياناً في عدم درء المعاصي وعدم القيام بالطاعات، واصطفاكم حين جعلكم من العقلاء الذين يرغبون دائماً في سماع القول واتبّاع أحسنه بأن جعلكم مستطيعين للقراءة والاطلاع، وراغبين في الاستزادة من العلم، وقادرين على استخدام الإنترنت، ومستطيعين الوصول لجهاز كمبيوتر من أجل ذلك؛ في حين يحرم الكثيرون من هذه النعم..

وأيضاً حيث دلكم الله قَدَراً على هذا الموقع وعلى هذا الجهد المتواضع الذي نقوم به من أجلكم ومن أجل صالح دنياكم وآخرتكم.. كل هذا الذي عرضت لكم هو قطرة في بحر رحمة الله بكم، وهذا مجرد ابتداء لحديثنا معاً ولنستحضر نية العبادة سوياً الآن، ونحتسب أجورنا جميعاً في ميزان حسناتنا بإذن الله؛ حيث إن هذا الوقت ليس ضائعاً، ولكن باستحضار النوايا الحسنة وتجديدها سيكون وقتاً للعبادة بإذن الله. أما المظهر الثاني للرحمة بكم؛ فهو إلحاح الشهوة ذاته عليكم، ولا عجب في ذلك؛ فكون الشهوة ملحة عليكم معناه أنكم شباب في كامل صحتكم وقوتكم، وأن الغرائز لديكم تسير على خير ما يرام، وأن إفراز هرمونات الذكورة المسئولة عن الشهوة الجنسية (عند الشباب والفتيات كما أوضحنا من قبل) يسير بشكل طبيعي، أو أن مستوى هذا الهرمون في الدم مستوى طبيعي تماماً؛ في حين أن هناك الكثير من الشباب أمثالكم يتمنون ذلك ولا يجدونه؛ حيث يعتقدون ذلك طعناً في رجولتهم، ونفس الشيء بالنسبة للفتيات؛ حيث إن الفتاة أو المرأة التي لا تجد في نفسها هذه الرغبة الملحّة تصبح قلقة على حياتها وعلاقتها بزوجها، وتدخل في حلقة مفرغة من الألم النفسي والقلق من ازدراء زوجها لها وبحثه عن بغيته في غيرها. وهنا يأتي دور المظهر الثالث للرحمة بكم، والذي بدوره ينقسم إلى قسمين.. أما هذا المظهر ذاته فهو رحمة بكم أن جعلكم قادرين على كبح جماح هذه الغريزة وتلك الرغبة في أنفسكم، وكما نعلم جميعاً أن الله لم يكن ليكلّفكم بالإمساك عن المعصية في هذا الصدد دون جعلكم قادرين على ذلك؛ فسبحان الخالق العظيم الذي يملك كل مقاليد أمورنا والذي بيده خيرنا، وإذا أردنا تقريب الفكرة سنقول: إن الله هو الذي صنعنا وهو الذي أنزل طريقة استعمالنا في كتالوج عظيم يُسمى "القرآن الكريم".

أما القسمان اللذان أريد الإشارة إليهما ها هنا فهما: القسم الأول: في الأحوال العادية يكون الإنسان -وخاصة الشباب- مطالباً بأن يغالب الشيطان ويغالب نفسه وشهوته، وعلى الرغم من كون الإنسان قادراً على ذلك؛ فإن الله سبحانه وتعالى من فرط رحمته بنا وحبه لنا وتقديره لهذا الشهر العظيم، قد حمل عن الإنسان نصف هذه المهمة، بأن سلسل الشيطان وأتباعه من الجن في رمضان، وترك لك نفسك فقط لتغالبها؛ ولذلك فإنه من العيب الكبير؛ بل من العار أن نلقى الله قائلين له يوم المشهد العظيم: إننا لم نكن قادرين على مغالبة أنفسنا بعدما حمل الله عنا نصف المهمة؛ فتخيلوا يا أصدقائي معي كرم الله تعالى "وهو الكريم العظيم". القسم الثاني: في غير أوقات الصيام، تكون الطاقة داخل الجسم ملحّة وغير موظّفة؛ حيث إن أعضاء الجسم تحصل جميعاً على احتياجاتها من الجلوكوز عن طريق الطعام والشراب، وما دامت لا تلح على الإنسان غريزتا الجوع والعطش؛ فإن بقية الغرائز الأخرى -ومنها الغريزة الجنسية- تأخذ في الإلحاح على الإنسان، ومن ثم الدعوة لإرضاء هذه الغريزة، يستوي في تلك الغريزة تحديداً طريق الحلال والحرام، وهذا من فرط رحمة الله، وإكمالاً لصورة الحكمة من الصيام وهو تهذيب النفس بحرمانها ولو من الحلال المتاح في الأوقات العادية.

عودة للنقطة التي كنا نتحدث فيها؛ فنقول: إن الله بقطع الطعام والشراب يجعل الإنسان مشغولاً بإلحاح هاتين الغريزتين اللتين تقوم عليهما الحياة، دون الغرائز الأخرى -ومنها الغريزة الجنسية- وهذا أيضاً من فرط رحمته؛ أي أن الله يفرض عليك الطاعة، ثم يساعدك على القيام بها بتمهيد جميع السبل لذلك، وهذه هي المساعدة الجسدية أي المادية الملموسة. أما المظهر الرابع من مظاهر رحمة الله بنا.. فهو أنه سبحانه وتعالى يضفي على هذا الشهر إحساساً نورانياً ويلقيه في قلوب المؤمنين خاصة، والمسلمين عامة، وهذا الإحساس يجعل الإنسان أقوى في المقاومة وأصلب في الإرادة، وأكثر قدرة على التصدي للوقوع في الخطأ؛ حيث يستشعر المسلمون بركة شهر القرآن وحلاوة العبادة، ويتقربون إلى الله بالصيام والقيام والصلاة والنوافل، لاقتناعهم بأن ذلك هو الفوز العظيم؛ فيفوزون ببركة العمر والرزق وحب الله في الدنيا، وبالنعيم ومجاورة الصالحين في جنة الخلد في الآخرة.. وهذه هي المساعدة الروحانية الغيبية غير الملموسة. أعود فأقول أخيراً وليس آخراً بإذن الله: إن كل ما أسلفته هو أقل من قطرة في بحار رحمة الله؛ فلنُقبل يا أصدقائي على خزائن رحمة ربنا المفتوحة أبوابها على مصراعيها الآن، وإياكم والضعف أمام النفس والوقوع في المعاصي، ولتجعلوا صيامكم وقيامكم شاهداً لكم لا عليكم، وأعرف أنكم قادرون على ذلك؛ فأنا أثق بكم جميعاً يا أصدقائي.
توقيع » محمود ابواحمد
لاتنتظر شكرا من احد وافعل الاحسان لوجه الله فقط أنامصرى وافتخر


لا تنسى الاطلاع على قوانين المنتدى

المهندسين تواصل وتفاعل مستمر


لا تذكر الحرية امام من ولدوا عبيدا ولا تذكر النور امام من ولدوا فى الظلام سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته لاتتكبر آخرهآ مقآبرمن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار

 

مواضيعيردودي
 
من مواضيعي في المنتدي

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~