ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > المكتبه الاسلاميه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 20/11/2007, 09:47 PM
الصورة الرمزية بحيرى مسعد
 
بحيرى مسعد
صديق المهندسين

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بحيرى مسعد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 79013
تاريخ التسجيل : Oct 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 1,580 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 10
قوة التـرشيـح : بحيرى مسعد يستاهل التميز
new فقه الدعوة .. ملامح وآفاق



الفهرس » سلسلة كتب الأمة » فقه الدعوة .. ملامح وآفاق » المـــقـــدمـــة » المـــقـــدمـــة

الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، والصلاة والسلام على معلم الناس الخير، تركنا على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها إلا هالك.:

وبعد:

فهذا كتاب الأمة التاسع عشر (فقه الدعوة - ملامح وآفاق - الجزء الثاني ) في سلسلة الكتب التي يصدرها مركز البحوث والمعلومات برئاسة المحاكم الشرعية والشؤون الدينية بدولة قطر؛ مساهمة في تحقيق الوعي الحضاري، والتحصين الثقافي، ومحاولة لتجديد أمر الدين، وإعادة تشكيل العقل المسلم الذي افتقد الكثير من الفاعلية والمنهجية والصواب، ليستأنف المسلم دوره، ويقوم بحمل أعباء أمانة الاستخلاف، ويؤدي رسالته مستثمراً إمكاناته الروحية والذهنية والمادية كلها، ويسترد دوره المفقود في القيادة والشهادة.

وقد أشرت في الجزء الأول، بأن الذي نقدمه في هذا الكتاب بجزئيه هو مجموعة من الحوارات كنت أجريتها مع بعض القائمين على أمر الدعوة والعمل الإسلامي في مناسبات متعددة ونشرت أصولها في (مجلة الأمة) حول فقه الدعوة والآفاق التي يمكن أن يبلغها الدعاة، وتحديد الموقع الفاعل، من خلال الظروف المحيطة، والإمكانات المتاحة، في محاولة لتمرين ذهنية مسلم اليوم على اكتساب مجموعة من الخبرات، والتحقق بأكثر من وجهة نظر، والتعرف على أكثر من تجربة، لعل ذلك يغنيه بالتصور الخصب الذي لا بد منه للحكم على الأمور بشكل سليم، وينأى به عن أن يكون نسخة مكررة من حيث الزمان والمكان والحركة والأشخاص، وأن يسقط في حمأة التحزب، الذي ينتهي به إلى التعصب والانغلاق وعدم الإفادة من تجارب الآخرين، والتعرف على المذاهب الاجتهادية الأخرى، والمقارنة والمقايسة والترجيح بينها؛ وفقاً لما تقتضيه مصلحة المسلمين.

لذلك فقد يكون المطلوب اليوم بإلحاح التوسع كثيراً فيما اصطلح على تسميته بالفقه المقارن في مجال الدراسات الأكاديمية بشكل أخص، لأن ذلك وحده هو الكفيل بتمرين الذهنية الإسلامية على قبول الرأي الآخر واحترامه، ووأد التعصب المذهبي والحزبي، وتحقيق القناعة بأن الإسلام أوسع كثيراً من الصورة المحدودة التي يقبع وراءها بعض المسلمين اليوم، إضافة إلى ضرورة إجراء الحوار والمقارنات مع الأفكار والتشريعات الأخرى من خارج الدائرة الإسلامية كثمرة للسير في الأرض الذي طلبه الله إلينا، والنظر في التجارب البشرية، وعدم الاقتصار على التجربة الإسلامية؛ لقوله تعالى: ((قل سيروا في الأرض فانظروا … )) فالحكمة ضالة المؤمن.

ولعل من القضايا الأساسية التي لا تزال تطرح على الساحة الإسلامية من داخل العمل الإسلامي وخارجه على حدّ سواء - وإن اختلفت الدوافع - قضية الانتقال من مرحلة المبادئ والشعارات العامة إلى تقديم البرامج، وإيجاد الأوعية الشرعية لحركة المجتمع، والحلول الإسلامية لمشكلاته، حيث لم تعد قضية المبادئ محل نظر ومناقشة، وتكاد تكون من المسلمات.

ومع اعتقادنا بأن الإنسان في عصر التخلف يصبح عاجزاً عن الإبصار السليم والإدراك الواعي لأبعاد القضية - والإحساس بالمشكلة شيء والإدراك لها والاهتداء إلى المعالجة الصحيحة شيء آخر - ولو أدركها لا ستطاع مجاوزة التخلف، فقد تكون الغاية من هذه الحوارات والكتابات الإسلامية بعامة تلمّس جوانب المشكلة والتبصير بها، لينبثق من خلال ذلك الجيل القادر على إدراك المشكلة، والاهتداء إلى الحل، وتجاوز مرحلة التخلف، والمساهمة بصياغة التصور والفكر الجماعي أو الفقه الجماعي المؤسسي، وصب الجهد الفردي - أو الاجتهاد والفقه الفردي - في المصب المؤسسي العام، والاجتهاد في وضع البرامج التفصيلية المنضبطة بالقيم الإسلامية.

وقد تبدو الضرورة اليوم -أكثر من أي وقت مضى- في أن يستمر هذا اللون من التأليف

والتصنيف؛ شريطة أن يكون ضمن خطة محددة ومدروسة الأبعاد والآثار، تطرح القضايا الأساسية التي تعاني منها الأمة المسلمة على مستوياتها المختلفة، للوصول إلى الرؤية المشتركة، واستطلاع الواقع الفكري والثقافي الذي يمنح المهتمين بالقضية الإسلامية التصور الذي يمكنهم من الحكم على المستجدات والمتغيرات، والاهتداء إلى سبيل الخروج من الأزمة وإصلاح الخلل، وتجنب العثرات التي لحقت ببعض التجارب في الماضي، ذلك أن هذا اللون من الشورى واستطلاع الرأي؛ إضافة إلى ضرورته لإزالة السدود النفسية بين المسلمين، والقضاء على نزعات التعصب والتحزب التي قد تحمي غير الأكفياء، وتسمح بنمو واستمرار بعض الأفكار المعوجة التي تعوزها المناقشة، وتحرم العمل من إمكانات مقدورة، فهو يضيف أعماراً إلى عمرنا، وعقولاً ورؤىً إضافية إلى عقلنا، ويحقق لنا العبرة والدرس لمستقبل مسيرتنا.

وهنا قضية لا بد من الإشارة إليها في هذه المقدمة: وهي أن الذين يمتلكون الحق في المساهمة بهذا اللون من الحوار والاجتهاد والنظر، هم العلماء العدول الذين أخبر عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: "يحمل هذا العلم من كل خلفٍ عدولُه، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين " ؛ لأنهم المؤهلون والقادرون على النظر والتقويم الذي يصوّب حركة الأمة، وليس من لا فقه لهم من المتعصبين وبعض الكتاب وبعض الصحفيين الذين يقحمون أنفسهم في مثل هذه القضايا دون أن يمتلكوا البضاعة الكافية، والمؤهلات الشرعية المطلوبة؛ لأنهم بذلك يزيدون الأمر خبالاً، مهما حملت عناوين كتاباتهم من الإثارة الصحفية، وأغرت جماهير المسلمين بقراءتها.

ولنا في سيرة سلفنا الصالح، وميراثنا الثقافي في فترات التألق والإبداع خير مثال يحتذى؛ فقد كان كسبهم الاجتهادي في إطار التنوع والتعدد والإخصاب والتعاون، ولم يكن مجالاً للصراع والاختلاف والافتراق والتضاد، وما المذاهب الفقهية الاجتهادية في حقيقتها إلا مدارس فكرية متنوعة، بذل أصحابها جهدهم للوصول إلى الحكم الشرعي مستنبطاً من الكتاب والسنة، وإن انتهت على يد بعض أتباعها من المقلدة والعوام ممن لا فقه لهم إلى لون من الانغلاق والتحزب والتعصب، والبعد عن روح الحوار وأدب الاختلاف. وقد لا تكون الإصابة بالنسبة للعقل المسلم في إغلاق باب الاجتهاد فقط، ومصادرة أي تفكير أو اجتهاد جديد ؛ وإنما في التعصب المذهبي الذي يعني - فيما يعني - حرمان المسلم من أكثر من تسعة أعشار ميراثه الفكري.

ومع اعترافنا بضرورة الاجتهاد في تقديم البرامج وإيجاد الحلول للمشكلات التي تعاني منها الأمة الإسلامية على مختلف الأصعدة، وأهمية النزول إلى الميدان، واكتساب فقه الحركة، والتعرف على واقع الناس، وعدم الاكتفاء بالحديث العام عن المبادئ والقيم الإسلامية التي أصبحت من المسلمات كما أسلفنا؛ ذلك أن الاستمرار في الحديث عن المبادئ العامة في الخطب والأحاديث ووسائل الإعلام ودروس الوعظ، بعيداً عن معاناة الأمة، وتقديم الحلول الإسلامية لها، يُخشى أن يساهم سلبياً في التقليل من قيمة هذه المبادئ، وقدرتها على الإنقاذ للواقع، ومن ثم العزوف عنها بحجة أنها مثالية غير قابلة للتطبيق، وعلى الرغم من أن الكثير من هذه المشكلات جاء نتيجة لتطبيق أنظمة غير إسلامية؛ إلا أن المسلمين بحاجة دائماً لمعرفة كيفية التعامل مع هذه المشكلات من المنظور الإسلامي - ريثما تتاح لهم الفرصة ليأخذوا أنفسهم بالإسلام كاملاً - وهنا حقيقة لا بد من أن نتوقف عندها بالقدر الذي تسمح به هذه المقدمة:

لقد كثر في الفترات الأخيرة الهجوم على دعاة الإسلام ونقد أهل الصحوة الإسلامية، واتهامهم بأنهم يفتقدون الخطط والبرامج التي تنظم شؤون المجتمع والدولة بمؤسساتها المختلفة، وأنهم ينطلقون من فراغ ومن تعميمات لم تعد صالحة لحكم الحياة وتنظيم شؤونها، إلى آخر هذه النغمة التي لا يزال أصحابها يبدءون فيها ويعيدون، والسؤال المطروح على هؤلاء الذين يدعون العلمية، ويتصنعون الموضوعية والانفتاح على الثقافات العالمية - إلا الثقافة الإسلامية طبعاً - ويعلنون الغيرة على مصلحة الأمة ومستقبلها:

أين برامجهم وخططهم الذاتية التي يتقدمون بها لحل مشكلات الأمة والنهوض بها من وهدة التخلف؟ اللهم لا جواب؛ إلا إذا كان الجواب هو المزيد من الاستيراد للبرامج التي لا تزال توقع الأمة بإشكالات، وتحول دون تحققها بالحلول الصحيحة، وحسبهم في ذلك معرة أنهم يقفون على أقدام غيرهم، ويعيشون حالة من الاغتراب لا يحسدون عليها، ويعجزون عن توليد البرامج واستنباتها من خلال الشخصية الحضارية التاريخية وملاحظة المعادلة النفسية والاجتماعية للأمة. فهم يعيشون ا لاغتراب الحضاري والثقافي باسم الحداثة، وعذرهم أنهم لا يعرفون من الإسلام إلا بعض العموميات، ويفتقدون في سلوكهم لأبسط المعاني الإسلامية، إنهم وجدوا في الاستيراد البديل الأسهل، ظنًّا منهم أنه قادر على حل المشكلة، لكنه في الحقيقة والواقع لم يزدها إلا تعقيداً لأنه يقدم الصورة ويسلب الحقيقة.

والمنتمون للإسلام الملتزمون به هم المهيئون دون غيرهم لتقديم البرامج القادرة على استيعاب حركة المجتمع؛ بسبب رصيدهم الفقهي وميراثهم الثقافي وتجربتهم التاريخية، وصلاحية الإسلام لكل زمان ومكان، لكن هذا الرصيد سوف ينقلب إلى عبء إذا لم يتدارك المسلمون الأمر، ويستشرفوا آفاق المستقبل، وينزلوا إلى الساحة، ويقدموا الاجتهاد المطلوب لحركة الحياة، ولا شك عندنا أن الفكر شرط الفاعلية والفعل وأن الفعل يستدعي الفكر، لذلك فإن عمليات التفاكر والحوار والفقه الميداني هي الطريق المأمون إلى تحقيق الخصوبة المطلوبة والشرط الضروري للنهوض.

ومع إيماننا بضرورة وجود النماذج الذين يتمثلون الإسلام ويجسدونه في حياتهم ويمثلون الطائفة القائمة على الحق، والخلف العدول الذين يحملون العلم ليكونوا محل الأسوة والقدوة للجيل، إلا أنه لا بد من إيضاح هذه النقطة؛ فمما لا شك فيه أن الأشخاص والأسماء والجماعات والجمعيات والحكومات إنما هي وسائل لتحقيق كسب أكبر للدعوة الإسلامية، وإثارة الاقتداء، والتعاون على البر والتقوى، والتدريب على المعاني والأخلاق الإسلامية، والخروج بالناس من عبادة العباد إلى عبادة الله. وليست غايات بحد ذاتها، ومن ثم فالعمل الإسلامي والدعوة إلى الله والعاملون للإسلام ليسوا إقطاعات بشرية يمكن أن توظّف لفلان هذا أو فلان ذاك، بل نستطيع أن نقول بأن الإسلام أصر على ربط المسلم بالمنهج ولم يربطه بشخص فالله سبحانه يقول: ((وما محمدُ إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم… )) ( آل عمران:144).

وقد قال أبو بكر رضي الله عنه في أول قيادته لمجتمع المسلمين: (من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت )، وعدّ الرسول من السبعة الذين يظلهم الله في ظله: (ورجلان تحابا في الله اجتمعا على ذلك وافترقا عليه ) وقد سئل سيدنا علي رضي الله عنه عن أهل الحق وأهل الباطل - زمن الفتنة - فقال: "اعرف الحق تعرف أهله "، والمتأمل في القيم والحضارة الإسلامية يرى أنها اهتمت بمعاني البطولة وقدرتها، أكثر من اهتمامها بصفات البطل الخلقية، وحصر تلك المعاني في شخصه ليكون ذلك مجالاً للترقي وفي متناول الجميع، فإذا ذكر عمر ذكر العدل، وإذا ذكر خالد رضي الله عنه ذكرت الشجاعة والبلاء في سبيل الله، وما إلى ذلك، على الرغم من ضرورة أن تتمثل معاني البطولة وتتجسد في أشخاص لتصبح قابلة للتطبيق، إلا أن الارتباط بالمنهج والمعنى والحق هو الأساس، وليس الأشخاص - خاصة الأحياء منهم - الذين لا تؤمن عليهم الفتنة والسقوط في الخطأ.

وبعد: فلا شك أن هناك مدارس فكرية مقدورة ومواقع أخرى على ساحة العمل لم تأخذ نصيبها من هذا الحوار - على أهميتها وضرورتها من الناحية الفكرية والجغرافية لأنها تشكل إضافات أساسية - ولعل فرصة تتاح مستقبلاً للاستمرار في هذا اللون من العمل للقضية الإسلامية.

والله نسأل أن يلهمنا الإخلاص في العمل، والصواب في الخطة والرأي، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

الدوحة في 14 شوال 1408 هـ

عمر عبيد حســـنة
قديم 21/11/2007, 12:06 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
النمرسى
مـهـندس مـحـتـرف

الصورة الرمزية النمرسى

الملف الشخصي
رقم العضوية : 17476
تاريخ التسجيل : Jun 2006
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 2,362 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 85
قوة الترشيـح : النمرسى يستاهل التميز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

النمرسى غير متصل

افتراضي رد: فقه الدعوة .. ملامح وآفاق

بارك الله فيك اخى الكريم
توقيع » النمرسى
الحمد لله وربنا يعدى مصر على خير

 

 
قديم 21/11/2007, 02:21 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
على زكي
من مؤسسي المهندسين العرب

الصورة الرمزية على زكي

الملف الشخصي
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل : Jun 2005
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 6,705 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 51
قوة الترشيـح : على زكي يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

على زكي غير متصل

افتراضي رد: فقه الدعوة .. ملامح وآفاق

مشكوووووووور
توقيع » على زكي

 

 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~