ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > المنتديات الرياضيه > منتدي الرياضه العالميه

منتدي الرياضه العالميه الرياضه العالميه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 20/1/2010, 01:43 AM
 
فجر الاسلام
مـهـند س مـجـتهد

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  فجر الاسلام غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 92363
تاريخ التسجيل : Apr 2008
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 77 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 10
قوة التـرشيـح : فجر الاسلام يستاهل التميز
افتراضي اخوانى واحبائى الاخوه الافاضل مصريين وجزائرين اتقوا الله فى انفسكم

الآية السابعة قوله تعالى : { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب } .

فيها أربع مسائل : المسألة الأولى : في تأويل الفتنة : فيها ثلاثة أقوال : الأول : الفتنة : المناكير ; نهى الناس أن يقروها بين أظهرهم فيعمهم العذاب ; قاله ابن عباس .

الثاني : أنها فتنة الأموال والأولاد ، كما قال : { واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة } رواه عبد الله بن مسعود .

وقد روى حذيفة في الحديث الصحيح حين سأله عمر عن الفتنة ، فقال له حذيفة : { فتنة الرجل في جاره وماله وأهله يكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر } .

[ ص: 391 ] الثالث : أنها البلاء الذي يبتلى به المرء ; قاله الحسن .

المسألة الثانية : المختار عندنا : أنها فتنة المناكير بالسكوت عليها أو التراضي بها ، وكل ذلك مهلك ، وهو كان داء الأمم السالفة قال الله سبحانه : { كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه } .

وقد قدمنا من تفسير قوله : { يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم } .

أن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعذاب من عنده .

وثبت أن أم سلمة قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : { أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : نعم ، إذا كثر الخبث } .

وقال عمر : إن الله لا يعذب العامة بذنب الخاصة ، ولكن إذا عمل المنكر جهارا استحلوا العقوبة كلهم .

وتحقيق القول في ذلك أن الله قال : { لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت } .

وقال : { ولا تزر وازرة وزر أخرى } فقد أخبرنا ربنا أن كل نفس بما كسبت رهينة ، وأنه لا يؤاخذ أحدا بذنب أحد ، وإنما تتعلق كل عقوبة بصاحب الذنب ، بيد أن الناس إذا تظاهروا بالمنكر فمن الفرض على كل من رآه أن يغيره ، فإذا سكت عنه فكلهم عاص ، هذا بفعله ، وهذا برضاه به .

وقد جعل الله في حكمه وحكمته الراضي بمنزلة العامل ; فانتظم الذنب بالعقوبة ، ولم يتعد موضعه ، وهذا نفيس لمن تأمله .

فإن قيل ، وهي : [ ص: 392 ]

المسألة الثالثة : فما معنى هذه الآية ؟ قلنا : هي آية بديعة ، ومعناها على الناس مرتبك ، وقد بيناها في قبس الموطأ ، وفي " ملجئة المتفقهين "

. لبابه أن قوله : ( اتقوا ) أمر .

وقوله : { لا تصيبن الذين ظلموا } نهي ، ولا يصلح أن يكون النهي جواب الأمر ، فيبقى الأمر بغير جواب ، فيشكل الخطاب .

والدليل على أن قوله : { لا تصيبن الذين ظلموا } نهي دخول النون الثقيلة فيه ، وهي لا تدخل إلا على فعل النهي ، أو جواب القسم .

ولا تظنوا أن إشكال هذه الآية حدث بين المتأخرين ; بل هو أمر سالف عند المتقدمين ، ولذلك قرأها قوم : واتقوا فتنة أن تصيب الذين ظلموا منكم خاصة .

وقرأها آخرون : واتقوا فتنة لتصيبن الذين ظلموا منكم خاصة .

وهكذا يروى فيها عن أبي بن كعب ، وعبد الله بن مسعود ، وكان يقول ابن مسعود إذا قرأها : ما منكم من أحد إلا وله فتنة في أهله وماله .

وكان الزبير يقول : كنا نظنها لغيرنا فإذا بها قد أصابتنا .

وكذلك كان يرى ابن عباس .

وأما فتنة الرجل في أهله فلا تتعداه ، ولا تأخذ بالعقوبة سواه ، وإنما المعنى في الآية ما ذكرناه .

فأما اعتراضهم بالإعراب وهي :

المسألة الرابعة : فقد أوضحناها في الرسالة الملجئة وقلنا : فيها ثلاثة أقوال : الأول : أنه أمر ثم نهي ، كل واحد مستقل بنفسه ، كما تقول : قم غدا .

لا تتكلم اليوم .

الثاني : الإعراب اتقوا فتنة إن لم تتقوها أصابتكم .

فأما الأول فضعيف ; لأن قول : ( اتقوا فتنة ) ليس بكلام مستقل ، فيصح أن يتركب عليه غيره .

[ ص: 393 ] وأما الثاني ، وهو جواب الطبري ، فلا يشبه منزلته في العلم ; لأن مجازه : لا تصيب الذين ظلموا ، ولم يرد كذلك .

الثالث : قال لنا شيخنا أبو عبد الله النحوي : هذا نهي فيه معنى جواب الأمر ، كما يقال : لا تزل من الدابة لا تطرحنك ، وقد جاء مثله في القرآن : { ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده } .



أيها الأخوة الكرام ، لازلنا في الموضوعات المشتعلة ، يقول النبي عليه الصلاة والسلام ونحن في فتنة ، ما هذه الفتنة ؟ أن الله يقوي الأعداء ، يقويهم ويقويهم حتى يفعلوا ما يقولون ، يقصفون ، يهدمون ، يسلبون ، يتجبرون ، يستكبرون ، يتغطرسون ، يتحدون ، حتى يقول ضعاف الإيمان أين الله ؟ وقد قيلت ، ثم يظهر آياته حتى يقول الطغاة لا إله إلا الله ، امتحانان صعبان ، نحن في الأول ، هذا الامتحان أيها الأخوة يسمى في المصطلحات القرآنية فتنة ، والموضوع اليوم حول الفتن ، الحديث الذي يملأ القلب طمأنينة ، فقد قال النبي عليه الصلاة و السلام :

(( لا تكرهوا الفتنة في آخر الزمان فإنها تبير المنافقين))







اقسم لكم بالله وهذا إيماني أنكم سوف ترون من هذه الأحداث الأليمة خيراً لا لا لايعلمه إلا الله ، لأن الله عز وجل لا يسمح لطاغية أن يكون طاغية إلا وأن يكون طغيانه موظفاً لخدمة دينه والمؤمنين ، اجتمعنا ذابت الفوارق ، ذبنا في بوتقة واحدة ، وصلت هذه الأحداث إلى أعماق أعماق قلوبنا ، البذل الذي نراه في العالم الإسلامي يفوق حدّ الخيال ، ولعنهم الله والملائكة والناس أجمعين إلى يوم الدين ، أحياناً الإنسان يدفع مبالغ فلكية حتى يشوه سمعة عدوه ، هم شوهوا سمعتهم بأيديهم حينما قتلوا الأطفال والنساء ، لذلك :

(( لا تكرهوا الفتنة في آخر الزمان فإنها تبير المنافقين ))




مصر دوله عربيه ومسلمه والجزائر دوله عربيه ومسلمه


مصر حاربت الاحتلال وافتخرت بشهدائها والجزائر حاربت الاحتلال

وافتخرت بشهدائها... الكوره ماهى الكوره

رياضه مثل اى رياضه غالب ومغلوب

انظروا للفرق والجماهير الافريقيه وعلينا التعلم منهم

انسوا مافعله فساد الاعلام بين البلدين

مصر وقفت مع الجزائر والجزائر وقفت مع مصر

اتقوا الله فىلا انفسكم جميعا

ماذا تقولون لاولادكم عما تفعلون هل تصنعوا جيل حاقد على الدم العربى

هل نجح اليهود ومن يحالفهم فى تفرقة دولتين مسلمين وعرب

اذكركم وانذركم ستحاسبون يوم الدين

عاشت مصر بشهداها وعاشت الجزائر بشهدائها

لله الامر من قبل ومن بعد


اخوكم العبد الغفير الى الله/ فجر الاسلام

مصرى وعربى بيحب كل العرب
رد مع اقتباس
قديم 20/1/2010, 02:02 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
abdo@@
مـهـندس مـحـتـرف

الصورة الرمزية abdo@@

الملف الشخصي
رقم العضوية : 171026
تاريخ التسجيل : Sep 2009
العمـر : 51
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 2,136 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 1278
قوة الترشيـح : abdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميزabdo@@ يستاهل التميز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

abdo@@ غير متصل

افتراضي رد: اخوانى واحبائى الاخوه الافاضل مصريين وجزائرين اتقوا الله فى انفسكم

شكران لك اخي الكريم فجر الاسلام
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:42 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~